أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
رباعية رقيقة كرقة أوراق الورد ..
دام الألق شاعرنا الكريم.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هل تصدق .. لم أنتبه إلى رباعيتها !
يجنح المرء أحايين كثيرة لبرد ظل يستأنس به من هجير مما حوله ..
هل تصدّق أنني لم أحس بعذوبتها إلا من خلال ردّك .. !
وهل تصدّق كم أحس بأنانيتي لعدم مشاركة الأساتذة مشاعرهم وما يكتبون .. لكنني في ذاتي لست أنانيًّا
أحس بقيود تكبّلني وتغلبني ..
فهل أحسستَ بقيمة ردّك تعقيبك ها هنا أستاذي وشاعري !؟
كم كان رقيقا وما زلت أشعر بقيمة رقّة نسيمك ما جعلني أحرّك لوحة المفاتيح لأكتب لك الشكر .. عرفانا
ربما السّحر في لغة الورد .. أو في بيانك الطاغي ..
شكرا لك لا تنتهي
جميل أيها العاصمي ، فالقصائد ليس بكثرة عدد أبياتها
خفيفة الكلمات غزيرة المعاني
دمت مبدعا
جميلة رقيقة
أستاذي صهيب
بورك النبض
تقديري
ومضةٌ رقراقة
بها من الرقة والجمال ما يكفي
بوركتَ أستاذي صهيب
خالص تحيتي وتقديري
طاب لي المقيل هنا
محبتي الوارفة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب