إنهيار
( بعد َ أن برّحَ بها ألماً ؛جلس َ عندَ قدميها معتذراً للمرةِ الألف ! وحينَ أرادَ الوقوفَ اهتزت آنية الزهرِ ، فحاولَ الإمساكِ بها، لكنّها أفلتت من ِ يديهِ .. سقطت .. وتحطمت ! )
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
إنهيار
( بعد َ أن برّحَ بها ألماً ؛جلس َ عندَ قدميها معتذراً للمرةِ الألف ! وحينَ أرادَ الوقوفَ اهتزت آنية الزهرِ ، فحاولَ الإمساكِ بها، لكنّها أفلتت من ِ يديهِ .. سقطت .. وتحطمت ! )
لا يجدي الاعتذار بعد تكرار الإهانات
ومضة ناقدة وجميلة الحبك
بوركت
تقديري وتحيّتي
ترى من الذي افلت من يديه ؟ قد تكون هي الأخرى الى جانب آنية الزهور.
فهما صورتان مصاحبتان للحدث.
ومضة جميلة أديبتنا الفاضلة.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يقول المثل الشعبي ( اللي انكسر ما يتصلحش)
ألم يسمع قول نبينا الكريم صل الله عليه وسلم : رفقا بالقوارير
ومضة بديعة صيغت ببهاء كما تعودنا منك.
دام ألقك.
ومضة ذكية باسلوب رائع
سلم نبض حرفك الراقي
القلب كالزجاج اذا انكسر يصعب
اصلاحة او اعادته كما كان
دمت بخير
ولما تبقى آنية
تحمل علامة الود
مع شخص كهذا
ومضة رائعه
وقلم مبدع
تقديري