مبارك التثبيت ومبارك اللقب شاعرنا المبدع
محمد تمار
وفقك الله دائما وسدد خطاك
وجعل قلمك منبرا للحق
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
مبارك التثبيت ومبارك اللقب شاعرنا المبدع
محمد تمار
وفقك الله دائما وسدد خطاك
وجعل قلمك منبرا للحق
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
ما شاء الله
أستاذي الشاعر الرائع محمد تمار
نصٌ شعريٌ رائع متقن يأتلق حساً وصدقاً
أجدت وأمتعت فلا فض فوك
مبارك تثبيت القصيدة ومنحك لقب الشاعر فهو مستحق لكَ عن جدارة
خالص تحيتي وتقديري
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
أما اللقب , فأنت له أهل , وبجدارة , وأما القصيدة , فخريدة رائعة معنى ومبنى, انسابت بسلاسة واقتدار .
حياك الله وبياك أيها الشاعر الرائع.
تحيتي وتقديري...
التعديل الأخير تم بواسطة بشار عبد الهادي العاني ; 26-04-2014 الساعة 02:32 PM
أستاذنا الفاضل د.سمير العمري
أثلج الله صدرك وجزاك الله عني خير الجزاء
لقد سعدت جدا بترحيبك الذي ترك في نفسي أثرا
لا يمحى وذلك هو شأن الكبار دوما..
كما أعتزّ وأفاخر وأباهي بشهادتك في النصّ وأحمد
الله تعالى أن راقكم ونال إعجابكم..
كما أشكرك على ملاحظتك الرائعة التي تنمّ عن نفس
ذوّاقة ..
أخي الفاضل
ليس لديّ صلاحية إرسال الرسائل الخاصة بعد لذا أرجو منكم
أن تتكرّموا بإضافة " شاعر الجنوب " تحت اسمي فهذا اللقب
عزيز محبب الى نفسي وجزاكم الله خيرا..
أخيرا تقبلوا فائق احترامي وتقديري
وخالص مودتي ودمتم في خدمة هذا الصرح الكبير..
يا لائِمي في الهوَى مَهلاً ففاتِنتِـي
أمُّ الأسُودِ وقلبي قلـبُ سِرحَـانِ
يا لهفَ نفسِي على البيضَاءِ سَوّدهَا
جورُ الطغاةِ وجهلُ القاصرِ الجانِي
بالأمسِ كانَ لهَا في كـلِّ زاويـةٍ
في الأرضِ ذِكرٌ بإكبارٍ وعِرفـانِ
كانتْ جَزائرُنا كالنّجـمِ ساطعَـةً
في الأفْقِ يَهدِي سَناهَا كلَّ حَيرانِ
كانَ اسمُهَا لشعُوبِ الأرضِ قاطِبةً
منـارةً لِجهـادٍ مُرشـدٍ بــانِ
واليومَ إنْ ذُكرَتْ في مَجمعٍ خَطـأً
وَلّوْا نُفورًا كأنْ مُسّـوا بشيطـانِ
وكل القصيدة للاقتباس..
ومن يلومك أيها الشاعر الكبير وأنت تسرّح هذا الحرف
الباذخ ليطوف بنا على أوجاع مهد الأسود وعنوان البطولة.
حفظ الله الجزائر وكل بلاد المسلمين ، ودمت متألقًا أخي الشاعر
الكبير محمد تمار ، وأهلا ومرحبًا بك يا شاعر الجنوب في واحة
الخير والجمال.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
تحيتي لكم شاعرنا الفاضل ، قصيدة جميلة بصياغتها ثم بما حملته من جميل المعاني وحسن العبرة ، ثم بانتصارها للوسطية والاعتدال.
" وكلّ صبٍّ وإن وفّى لحرمانِ " أشعر أن المعنى لم يكتمل هنا . وقد اكون مجانباً للصواب.
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن