الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذي الخريدة يا (فيفيّ) أحجيةٌ
تحتاج (تقريحة) في خد مكتبتك
هَلْ طاشَ بِيْ نَفْلُ إِيمانِي بِخاتِمتِي
فكيفَ أَعْدِلُ شَكًّا فَـرْضَ وَسْوَسَتِكْ؟
للآنَ، لمْ تَفْهَمِي؟!
للآنَ، غافلةً؟!
كُفِّي الغَبَاءَ الذي ما كانَ مِنْ سِمَتِكْ!
حِبْري يَشِيخُ، وأَوراقِي مُؤامَرَةٌ
اللهَ اللهَ مِـنْ عِـيِّـي، ومِـنْ لُغَـتِـكْ!
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!
للدّهشة في دوحة هذا الجمال نصيب من العقول ونصيب من الروح
فقد استحوذت بحرفك على الذائقة وحزت تواطؤها حتى مع تقطيع أواصر الأبيات الذي لم أجد له مسوّغا حتى وجدتني حرم ما أعماني عنه
مبدع وأكثر
والقصيدة للتثبيت استحقاقا
تحاياي
ياه أيها الرجل الأخضر ما أروعه اخضرارك هنا
شغلت الحروف والكلمات حركة بما حملتها من معاني فلم تجعل للسكون إلا القافية
يا سيدي ليس لي في الشعر أغنية
إلا وفيها صدى من سحر قافيتــك
محبتي يا صديق الروح
لك اسلوب رائع في قصائدك البهية
تقديري
لو قلت هذا فقط لكفاك أيها الرائع..
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!.
لا فضّ فوك
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
اشتقنا لك يا صاحبي
ولمشاكساتك المحببة
ومداخلاتك الطيبة
،،
حرف مختلف لشاعر مختلف ، وإدهاش على مستوى الحرف بإبداع كبير!
لا فض فوك أيها المبدع المحلق!
تقديري
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!.
وحسبنا من الشعر هذا الجمال يا شاعر الروعة
تقديري