فِي التَّردُدِ بينَ عَقلٍ يَعرِفُ فَيَعزِفُ، وَقَلبٍ يُجادِل وَيُنكِر، يَقُِف العاشِقُ رَهينَةَ أُرجُوحَةٍ يُمْسِكُها بنْدولا حَبيبٌ يَقْدِرُ وَيَتَجَبَّر
الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في بحث أشباح بلا أرواح» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
كزهرات الورد نبضات قلبي ، في صحراء الحياة تمُتـْنَ بهدوء
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات
أَنْ تَتَمَكّن وَحدَكَ مِن تَلْويِثِهَا لاَ يَجْعَلُكَ الأَقْوَى بَلْ يَدُلُّ عَلَى أَنَّكَ الأَكْثَرُ أَسنًا فِيمَا مَرَّتْ بِهِ مِنْ مُستَنقَعَاتٍ
قد أسلس لغرّته قياده للآمال فأخذت بآخيته لحيث منّتها روح تواقة لا تَميز، فكان داؤها كامن بدوائها كوقود خبا، قدحت زناده طوارق مُكتنّة بأيامه ولياليه فهي لهيب تأكل أخضر أمانيه
الحب ليس إطلاق العاطفة الحب هو طلاق العاطفة، والشعور ليس التعبير عن الشخصية هو محو الشخصية، ولا يعرف إرادة التخلص والمحو غير الأمّي
حينَ ينثُرنا البوْحُ على سُطورِ الخيباتِ، تَبكِينا الأقلامُ، وتَهتكُ بِدمعاتِها أسوارَ أَسرارِنا، لتنفلِتَ حُروفًا مُستَباحات.
إذا صار الحظـُّ ثعلبًا
فكـُنْ أنتَ السَّعْـــدان
=================
محمــــــــد شعبــــــان
الخميس ( 22/5/2014 )
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
حِينَ تَجِدُ المرأَةُ فِي الرَّجُلِ حِصنَها الآمِنَ وَمَلاذَهَا الَّذِي تَنتَظِرُ، وَالقَلبَ الدَّافِئَ الَّذي يَحتَوِيها، سَتَجعَلُ دُنيَاهُ انعِكَاسًا لِمَا تَعِيشُ مَعَهُ مِن هَنَاءٍ وَأَمَانٍ، وَحِينَ يُؤَرِّقُهَا بِالخَيبَاتِ تَتَهَدَّدُهَا وَالجِراحِ تبرُقُ مِن حَولِها نِصَالُها، سَيُحِيلُها لِمُقَاتِلٍ شَرِسٍ يُحَاوِلُ حِمَايَةَ مُقَدَّرَاتِهِ وَإِنْ بِحَيَاتِهِ، وَيُصْبِحُ استِعدَادُهَا لِلمَشْهَدِ الشَمْشُونِّي " عَلَيَّ وَعَلَى أَعدَائِي" فِي أَعلَى دَرَجَاتِهِ ...
فَهُوَ إِنَّمَا يَحصُدُ فِي ثَرَاهَا ثِمَارَ زَرْعِهِ!
إن نامت أمّة على أسرّة الذّلّ والهوان، فلا غرابة أن تستيقظ على حصُر الهزيمة والاستسلام!
كانّ يجلِسُ في هدوء
يلوكُ الفكرة في مخيلته
يُحاوِلُ النجاة من المسافة
الفاصلة مابينّ الشوقّ و بينك
علةُ يصِلُ إليكِ قبل أن يُغرِقُه الحنين !
أستغفر الله