أعاد الله الأمن والنور لبلاد النور حلب ولكل مدن سورية
أبيات رائعة شاعرنا
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعاد الله الأمن والنور لبلاد النور حلب ولكل مدن سورية
أبيات رائعة شاعرنا
قصيدة أكثر من راااائعة أخي عدنان
سلمت وسلم قلبك ولسانك
وصدقت والله
تحيتي ومحبتي
الشاعر الراقي عدنان الشبول
قصيدة بهية
وموهبة تنثر عبق ثمين
حفظك الله وحلب وكل بلادنا
سلم يراعك اخي
تحياتي وتقديري
الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك سلسة منسابة فيها الصدق الدفاق و هذه الحوارية
أحسنت الدخول و أبدعت في الخروج ,
لو أنك اشتغلت عليها من ناحية التركيب و السبك , لجاء تحفة للنظار ..
سبقني إلى التنويه بذلك أ. لحسن أبو معاذ و أ. ربيحة أم ثائر .
أنت تذهلني في كل جديد أقرأ لك , و كأنك تقفز قفزات واسعة ..
محبتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك سلسة منسابة فيها الصدق الدفاق و هذه الحوارية
أحسنت الدخول و أبدعت في الخروج ,
لو أنك اشتغلت عليها من ناحية التركيب و السبك , لجاء تحفة للنظار ..
سبقني إلى التنويه بذلك أ. لحسن أبو معاذ و أ. ربيحة أم ثائر .
أنت تذهلني في كل جديد أقرأ لك , و كأنك تقفز قفزات واسعة ..
محبتي و تقديري .
قَلبْي إليها قدْ ذهبْ تلك التي أهوى " حلَبْ" صارحْتُها بمشاعري والشّوقُ من عيني انسكبْ خاطبُتها من غربتِي وسألتُ عنْ هذا التَّعبْ إنّي أراكِ حزينةً وكئيبةً يا للعجب! قدْ كُنتِ دوماً للدّنا نبعَ الحضارةِ ما نَضَبْ ويزورُ أرضَكِ تاجِرٌ ومُسافرٌ يبغى الأدبْ وتفيضُ فيكِ مشاعرٌ ألحانُها فيها الطّربْ قد جاءَ مِنكِ نوابغٌ سُبحانَ ربّي منْ وهبْ باللهِ يا شمسَ الضّحى مَنْ نبضَ قلبكِ قد سلبْ فتنهدّتْ وتنهدّتْ قالتْ ألا تدري السّببْ إنّي أموتُ جريحةً كُلّ الجرائمِ تُرْتكبْ والشّرُّ عندي قابعٌ والأرضُ صارت تُغْتَصبْ إنّ الفؤادَ مُقرّحٌ والطّعنُ من طعنِ العربْ
.................. عدنان الشبول .................
لا فض فوك أخي الحبيب المبدع الشاعر عدنان الشبول
قصيدة مممتازة أحسنت تدبيجها وبناءها بأسلوب حواري جميل .
فرج الله عن حلب وفرج الله عن أمتنا جمعاء ما تعانيه في مخاضها العسير .
تقديري وتحيتي