أعاد الله الأمن والنور لبلاد النور حلب ولكل مدن سورية
أبيات رائعة شاعرنا
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أعاد الله الأمن والنور لبلاد النور حلب ولكل مدن سورية
أبيات رائعة شاعرنا
قصيدة أكثر من راااائعة أخي عدنان
سلمت وسلم قلبك ولسانك
وصدقت والله
تحيتي ومحبتي
الشاعر الراقي عدنان الشبول
قصيدة بهية
وموهبة تنثر عبق ثمين
حفظك الله وحلب وكل بلادنا
سلم يراعك اخي
تحياتي وتقديري
الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك سلسة منسابة فيها الصدق الدفاق و هذه الحوارية
أحسنت الدخول و أبدعت في الخروج ,
لو أنك اشتغلت عليها من ناحية التركيب و السبك , لجاء تحفة للنظار ..
سبقني إلى التنويه بذلك أ. لحسن أبو معاذ و أ. ربيحة أم ثائر .
أنت تذهلني في كل جديد أقرأ لك , و كأنك تقفز قفزات واسعة ..
محبتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله الله
من أجمل ما قرأت لك سلسة منسابة فيها الصدق الدفاق و هذه الحوارية
أحسنت الدخول و أبدعت في الخروج ,
لو أنك اشتغلت عليها من ناحية التركيب و السبك , لجاء تحفة للنظار ..
سبقني إلى التنويه بذلك أ. لحسن أبو معاذ و أ. ربيحة أم ثائر .
أنت تذهلني في كل جديد أقرأ لك , و كأنك تقفز قفزات واسعة ..
محبتي و تقديري .
قَلبْي إليها قدْ ذهبْ تلك التي أهوى " حلَبْ" صارحْتُها بمشاعري والشّوقُ من عيني انسكبْ خاطبُتها من غربتِي وسألتُ عنْ هذا التَّعبْ إنّي أراكِ حزينةً وكئيبةً يا للعجب! قدْ كُنتِ دوماً للدّنا نبعَ الحضارةِ ما نَضَبْ ويزورُ أرضَكِ تاجِرٌ ومُسافرٌ يبغى الأدبْ وتفيضُ فيكِ مشاعرٌ ألحانُها فيها الطّربْ قد جاءَ مِنكِ نوابغٌ سُبحانَ ربّي منْ وهبْ باللهِ يا شمسَ الضّحى مَنْ نبضَ قلبكِ قد سلبْ فتنهدّتْ وتنهدّتْ قالتْ ألا تدري السّببْ إنّي أموتُ جريحةً كُلّ الجرائمِ تُرْتكبْ والشّرُّ عندي قابعٌ والأرضُ صارت تُغْتَصبْ إنّ الفؤادَ مُقرّحٌ والطّعنُ من طعنِ العربْ
.................. عدنان الشبول .................
لا فض فوك أخي الحبيب المبدع الشاعر عدنان الشبول
قصيدة مممتازة أحسنت تدبيجها وبناءها بأسلوب حواري جميل .
فرج الله عن حلب وفرج الله عن أمتنا جمعاء ما تعانيه في مخاضها العسير .
تقديري وتحيتي