أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
قصة تداخلت فينا بعواطفها الجياشة و لغتها المتماهية. دمت بألق أستاذتنا القديرة. تحياتي والمودة.
القديرة آمال المصري
ليست هذه أول مرة أقرأ القصة .. لكني دائماً أقف عاجزاً عن الرد ..
بداية القصة كانت كالبشرى لي ، لكنك للأسف لم تكملي البشرى الا بخبر حزين ..
فكأنك أوجعتينا مرتين ..
لا أجيد الرد أكثر ..
نصٌ شائق ولغة قوية وحبكة متقنة ..
أحييك
أموتُ أقاومْ
غزلت بمهارة مشاعر الحرمان واحساس الفرحة وغصة الحزن
قصة بسرد لعب على أوتار الوجدان وحبكة قذفت بنا الى اعماق الفقد ونهاية هوت بنا الى حدود الالم
بورك القلم وصاحبة الحرف المشرق
دمت رائعة
مودتي وكل التقدير
لا تكتمل الحياة لأحد و المؤمن فيها يصبر على الشر فيكون خيرا له.
قصّة تحكي محنة الحرمان الذي يعانيه الأزواج التي لم يمنحها الله نعمة الأطفال، و تصور الانتقال بين الرجاء و اليأس بغلة متينة و سرد محبوك و قدرة عالية على تطويع المفردات و تسخيرها .
أمتعني الحضور بين سطور كلماتك أستاذتي القديرة و أديبتنا الكبيرة آمال المصري، بوركتِ و اليراع.
تحاياي و تقديري