عهد
قطعتُ عهدًا وقطعَ عهدهُ فكانَ الفراق
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
عهد
قطعتُ عهدًا وقطعَ عهدهُ فكانَ الفراق
البعض يستعصي عليه الوفاء بالعهد .. والبعض لاعهد له وإن قطعه
لذا يكون وقتها الفراق حتمي
ومضة من ست كلمات كبيرة المضمون حكيمة القول
بوركت واليراع أيتها الرائعة
تحاياي
كان القطع في الحاتين مختلف الدلالة ..
ومضة جميلة على قالب لغوي مميز .
تقديري
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخت الفاضلة الأديبة خلود محمد جمعة
أكاد لاأصدق , هل مازال هناك مثل هذه الرومانسية , ومضة صارخة , تكثيف رهيب , ودلالات مختلفة المذاهب , قرأت هنا بضع كلمات , ولكن شعرتني وكأني قرأت أكثر من كتاب .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
العهد لقاء لكن هنا كان العهد فراق
فما اجمل ومضتك
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
أما قطعتُ ؛ فكانت بمعنى أبرمتُ ، تعهدتُ ، التزمتُ { مَا كُنْتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ } فأنتِ كنتِ الوفية له ، الصادقة معه .
وأمّا قطعَ ؛ فكانت بمعنى نكص عنه ، ولم يفِ به ، فهو الخائن العاقّ .
فكان الفراق بقرار منها عزةً وإباءً ، أو منه ظلماً واستكبراً
ومضة جمالها من جهتين : جهة المعنى وما يفرز عنه من قراءات وآراء ، ومن جهة المبنى بتكثيفه الشديد ، وبالجناس التام
بين قطع و قطعَ الذي قامت عليه فكرة الومضة البديعة .
تحياتي وتقديري
دمتِ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قد يقطع سكّين الفراق حبال كلّ العهود...
ومضة رائعة .. جميلة الفكرة واللّغة
بوركت
تقديري وتحيّتي