للأسف أن نشوة الدم بلغت حدا يطرب لها حتى أطفالهم . لوحة يقطر منها الدم جعلتني استشعر المشهد. بوركت . تحياتي.
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
للأسف أن نشوة الدم بلغت حدا يطرب لها حتى أطفالهم . لوحة يقطر منها الدم جعلتني استشعر المشهد. بوركت . تحياتي.
هذا الواقع نعيشه منذ قهر ونيف
نلعق الخذلان كلما ظننا أن الفجر لاح
نلمح ظل شمس فيأتينا سواد ليل ممهورا بالدم
وما زال الحبل على الجرار
الله المستعان
أبدعت الترميز
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حقا الله المستعان سيدي
يوم كتبت هذا النص الدامي .. كنت انعي عشرات الشباب ذبحوا بغير ذنب جنوه.. ولم يكن يجول في أشد كوابيس نومي أن الآلاف بعد ذلك سيذبحون.. ولو كنت أدرى ما استطعت كتابة حرف واحد.. جفت الأقلام ورفعت الصحف .. وما زال الذبح مستمرا لينعم شيطان الدم المعربد..
عندما كان الواقع اليم يرسم خطوط اللوحة القانية قبل عامين ونصف من الآن .. كنت أظنها من أدب المناسبات الذي يموت بموت المناسبة.. ورغم ذلك كنت اتمنى للوحة القانية ان تموت ولا تبعث من جديد .. لكنها عادت تطل برأسها من جديد.. مجددة الألم .. وملطخة خيوط الفجر بسريان الدماء المسفوحة على مذابح الحرية المهدرة..
شكرا مروركم الكريم
هذه محنة التشبت بالكراسي أديبنا الأكرم علاء سعد حسن.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء سعد حسن
هذه الدماء- على الرغم من مرارة المشهد - ثمن الحرية و الانعتاق من الاستبداد و القهر.
سرد ماتع، و مشاهد درامية مؤثرة، واستخدام الرمز والإيحاء والإيهام والتلميح، كلّها عناصر جعلتنا نستمتع بالقراءة.
تحاياي و تقديري أستاذي الفاضل و خالص مودتي