نعم وصلت الفكرة وبأحسن احوالها
واحسن الله اليك
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نعم وصلت الفكرة وبأحسن احوالها
واحسن الله اليك
إذن صحح ما تراه لحق به الخلل و هات النص كاملا مع ضبط أواخر الكلمات بالشكل .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
في ليلةٍ خريفيةٍ .....
وقفتُ أتأملَ ضفافَ الشاطيُْ الآخرَ
الذي اجتاحَهُ السباتَ
وبعدَ أن استسلمت الأشياءُ لعاداتها
بدت لي كلّ الأشياء ساكنةً
سوى عينيّ اللتين لم ترضخا لذلك السكون
فجبت بهما ما امتد على طولهِ
الذي تقفُ عندهُ قبباً مبعثرةً
تجتمع من حولها اشياءٌ سوداءَ
وتختبيءُ بداخلها كتلٌ غريبةً معانيها
لم تكن للحياة دلالاتٌ في ذلك المكانِ
فكان كلّ شيئٍ مبعثراً
سوى أعمدةُ الإنارةَ
التي تقف بشكل متناسق على طولِ تلكَ الضفافِ
يشاطرَ ضوءها مياهَ الشاطيْ
فتبدوا كشذورٍ طفت على سطحهِ
كم هي جميلة تلك الشذورَ
التي غادرت تلك الرؤوسَ المختبئةَ
بعد أن غادرتها أنظمةُ الحياةَ ومعانيها
ليحلَّ بالمكانَ أنينٌ مزمنٌ يلازمهُ
وأيامٌ ملؤها السواد
كنظرتهم للأشياء
التي تنكرُ كلَّ الألوانَ
وحتى ألوان قوس قزح
فللطبيعةِ ناحيةٍ آخرى تقابلها
تقفَ عندها جمالَ الأشياءَ ومعانيها
وتقفُ كذلكَ الأقدارَ
التي مدت يدها نحو ذلك المكان
ليسخر منها كعادته
كما يسخر من كلِّ جديدٍ
لتسخر منه الأقدارِ
شكراً لكَ يااستاذي العزيز
وسوف اتّبع ماذكرته انشاء الله تعالى
وشكراً على المعلومة التي وردت في الملاحظة
مع احترامي وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله ،
تحية للاخ ثامر الحلي ،
أخي الكريم سوف أتابعك على هذه الصفحة العطرة في إطار تقاسم مهمة التدريس بيني وبين أخي الحبيب أحمد رامي ،
سعيد بمتابعتك
مع التحية والتقدير
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
الاساتذة الكرام
سوف أكون جاهزاً حالما أنتهي من الدروس انشاء الله تعالى