كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أبيات عبقة بجمال الحسّ والرّوح
دام نهر الإبداع دفّاقا...
بوركت
تقديري وتحيّتي
جميل ورقيق هذا الانثيال الشعوري الزاهر فلا فض فوك أيها الشاعر المحلق!
قصيدة تستحق الثناء وفيها الشعر الراقي والشعور الساقي.
استوقفني ما يلي:
تمـضـي المـدامـعُ عــن ذكــراكِ سـائـلـةً
وعـــن حـكـايـا اللـيـالـي بـيــن أوراقــــي
حكاية تجمع على حكايات لا على حكايا.
عـسـى تـمـنّ علـيـنـا فـــي ابتسامـتـهـا
فينـجـلـي الـسُّـهـد عـنّــا غِــــبّ إرهــــاقِ
المن بالشيء لا في الشيء.
ضـعـي فــؤادك وابــقِ العـمـرَ ضاحـكـة
تــريــنَ فــــي خـافـقـاتــي شــهـــدَ أذواقِ
هذا بيت أثقلته الهنات
أولا .. أبقِ الصواب هو أبقي
ثانيا وصل همز القطع هنا بدا مستثقلا للذائقة وبدون ضرورة مبررة.
يـــا بـنــتَ خـيــر أبٍ جــــادت مـكـارمُــه
وخــيـــر أمٍّ ، نــداهـــا هــــــزّ أشـــواقـــي
ضـعــي فــــؤادكِ ، تـحـنـانـي يـلاحـقـنـي
وأنـتِ فيـه ، فهـل عايـنـتِ أعمـاقـي ؟
هنا وجدت أن تبادل المواقع بين أشواقي وأعماقي أفضل بكثير بما يقره سياق المعنى الأنسب.
تقديري
أرى أن اخي محمد تمار
و كذا أخي د. سمير فاتهما شيء في الكلمة موضوع التعليق " و ابقِ "
1 - الشاعر يقول لها : و دومي العمر ضاحكة , فالكلمة من البقاء لا من الإبقاء , و العمر ليست مفعولا به بل ظرف .
2 - فماضيها بقِيَ , و أمرها يكون : ابقَي , بقاف مفتوحة و همزة وصل ( أمر فعل ثلاثي تام سليم ) .
3 - على هذا فإن ياء المؤنثة الساكنة إذا وليها ساكن تحرك بالكسر لأنها لينة غير مدية , فيصبح :
و ابْقَيِ العمرَ .. و هذا يخل بالوزن .
4 - قال في بداية العجز : ترينَ , مع أن الفعل مجزوم بجواب الطلب و حقه حذف النون , و هذا أيضا يكسر الوزن .
تحياتي لأخي رياض المبدع و أشكره على فاتنته الرائعة , رغم ما شابها فكما يقولون ( حولة الحُسن ) .
و تحياتي لأخوي محمد تمار و د. سمير العمري , و بارك فيكم جميعا .
محبتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 22-10-2014 الساعة 12:35 AM
أتـذكــريــن ، وقـــــد نـــادتـــكِ أعــمــاقــي ؟
أتــذكــريــن جـــمــــالاً مـــــــلءَ أحـــداقــــي ؟
يا أنتِ ، يا بهجةَ الماضين ، يـا ألقـي
يــا مَــن هـــواكِ جـــلا فـــي سـيــلِ آمـاقــي
يــا مَــن فـــؤادي لـهــا يـحـبـو عـلــى أمـــلٍ
بــــــــــأنْ يـــــشـــــمّ عـــبـــيــــراً ذكــــــــــرُهُ بـــــــــــاقِ
مما ابجله في شعرك اخي الفاضل الحبيب رياض شلال
الهدوء الشعري بداية القصيدة ثم الانطلاق والاندفاق بروعة المعاني وعلو كعب الشعر عندك
رائع واكثر ظننتني علقت منذ زمن فقد قراتها قبل ذلك مرة او مرتين
تحياتي ايها الفاضل المبدع الجميل وشكرا لحكمك الرائعة التي تنثرها وتنشرها في انحاءشعرك العذب
دمت بروعتك وبهاءك وابداعك استاذي الحبيب
سانزلها هنا كما عدلتها أخي رياض لأنها لا تظهر لي إلا بالاقتباس :
أتذكرين ، وقد نادتكِ أعماقي ؟ أتذكرين جمـالاً مـلءَ أحـداقــي ؟ يا أنتِ ، يا بهجةَ الماضين ، يا ألقي يا مَن هــواكِ جــلا في سـيلِ آمـاقي يا مَن فؤادي لها يحبو على أملٍ بأنْ يشـمّ عـبيراً ذكــــرُهُ باقِ تمضي المدامعُ عن ذكراكِ سائلةً وعن طيوبِ الليالي بين أوراقــي ما كنتُ أبغي من الأشعار منزلة سـوى التي أزهــرتْ في حبِّها الراقي عسى تمنّ على عمري ابتسامتها فينجلي السُّـهد عـنّـا غِـبّ إرهـــاقِ فأنتِ من ســؤددِ الريحان أوّلهُ وأنتِ أنتِ – حــنانُ الله – تريـاقـي يا بنتَ خير أبٍ جادت مكارمُه وخير أمٍّ ، نــداهــا هــزّ أعماقـي طوبى لمن نال من عينيكِ أغنية بها تـردّدُ طــول الدهـر آفـــاقــي دفءٌ وذوقٌ وما أبديتِ من ولـهٍ ومــن حـنانٍ وإيـثارٍ وإشــفاقِ ومــن حروفٍ كــأنّي شِـمْـتُها عسلاً ومــن عـهــودٍ وآمــــالٍ وميثاقِ إليكِ من درر الإحسانِ قافيةً بل فيضُ عاطـــفةٍ من دون إمـــلاقِ تذكّــريها غــداً إن بانَ لي خبرٌ أو كنتُ مـرتـحلاً ، والساقُ بالســاقِ ! ضعي فؤادك كوني العمرَ ضاحكة فــخافقاتي اعتراها شــهــدَ أذواقِ وكلّما أقبل الساري تملّكني سحرُ البيان ، فــأبكى زهــوَ إشراقي سكبته فــإذا ما انساب رائقه حملتِ يا حــلوةَ الأنظـــار أوفــاقي سكبته من جَناني الغضّ منتظراً أنــباءَ ســـعدكِ مــحمــولاً بــأحــداقــي بأن تصوغي من الذكرى ومنزلتي أحـــلامً عاشــقةٍ تـاقت إلى الساقي علّي أرى في بقايا الروح عافية ويسعف الصبر يا معنايَ أرمـــاقي ضعي فؤادكِ ، تحناني يلاحقني وأنتِ فيه ، فهــل عاينتِ أشواقــي ؟