المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة
- السؤال العشرون :
أ- ( من ..... إلى ....... أما بعد : فإن كنتَ تجري من قِبلِك فلا تجرِ ، وإن كانَ الواحدُ القهارُ هو الذي يُجريكَ فنسألُ الواحدَ القهّارَ أن يُجريَكَ ) . هذه رسالة كُتبت لأحد الأنهار وألقيَتْ فيه . مَن كتبها وأرسلها ، وما اسم النهر ؟
ب- ما فائدة الشَعر الموجود في أنف الإنسان ؟
جواب السؤال 20
أ- كاتب الرسالة عمر بن الخطاب خليفة المسلمين، واسم النهر هو نهر النيل ، وكان قد أرسلها عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص ليلقيها فيه لإبطال عادة إلقاء الأضاحي من الفتيات الجميلات فيه .
ب- فائدة الشَّعْر في فتحتي أنف الإنسان ، تصفية الهواء الداخل للرئتين وتنقيته مما يمكن أن يكون محمولاً فيه من غبار أو أتربة أو غير ذلك. (مصفاة أو مرشحة). كما يلعب دور عامل احتكاك للهواء المستنشق في الجو البارد فيقوم بتدفئته وتلطيفه قبل وصوله إلى الرئتين مساعداً للأوعية الدموية في هذا العمل، ويمتص من حرارة الهواء الحار.
فالفائدة تصفية وتلطيف للهواء المستنشق. (filter+ air conditioner)
والحمد لله تعالى.