الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الصحوة المتأخرة تكون أحيانا بلا معنى ولا قيمة
وكذلك كانت صحوته
شكرا لك أخي
بوركت
اتمنى ان لا ينسى النظر الى مرآته ليرى تفاصيل وجهه
هناك تفاصيل غفل عنها لأن روحه فقدت تفاصيلها
قصة جميلة بتفاصيلها
كل التقدير
بوركت
صحوة متأخرة وكانها صحوة الموت
بسرد مشوق وأسلوب قصصي راقي، ووصف دقيق
قدمت لنا فكرة جميلة مع طرافة في الحرف، وبلاغة في التصوير
طرح مائز راق لي بأداءه الأدبي البديع.