حس رقيق وحرف أنيق ورؤية واضحة ولغة مميزة!
هكذا كان بستان وردك هنا أيها الأديب الكريم.
لا فض فوك!
تقديري
نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حس رقيق وحرف أنيق ورؤية واضحة ولغة مميزة!
هكذا كان بستان وردك هنا أيها الأديب الكريم.
لا فض فوك!
تقديري
تمتعت بكل حرف في بستان حروفك
وتنسمت نسيم الربيع وعطر أزهارك الندية
واحة نضرة تقاطرت ندي على أديم البوح
فكنت رائعا في طرحك.
غرستها بيد إرادتك وسقيتها عطر طموحك و أحطها بنور رعايتك فكيف لها الا تورق وتتألق وتعطر وتبهجك
جميلة هي الحروف المعطرة بشذى ورودك
بستان كلماتك عطر قلوبنا
تقديري
نص جميل بلغته، ومضمونه، وأسلوبه بألوان مضيئة تعكس التفاؤل والأمل والفرح
وتبقى حروفك زهورا نضرة زاهية تحمل أجمل معاني التعبير.
دام جمال حرفك.