بديعة جدا أخي مؤيد ، عافاك الله من هذه الزائرة ، ولا فض فوك
تضمين جميل لبيت المتنبي مع قلب شطريه .
تقديري وتحيتي
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بديعة جدا أخي مؤيد ، عافاك الله من هذه الزائرة ، ولا فض فوك
تضمين جميل لبيت المتنبي مع قلب شطريه .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أخي الأكرم الأستاذ مؤيد
أسعد الله أوقاتك
لا شك أنّ الفكرة قُدحت من أبياتٍ في قصيدة المتنبي : ( مَلُومُكُمَا يَجِلُّ عَنِ المَلامِ * وَوَقْعُ فَعَالِهِ فَوْقَ الكَلامِ )
حيثُ يُشخّص زائرته ( الحمّى ) .
حمى المتنبي ، وحمى مؤيد ؛ كلتاهما عاشقة لجسد صاحبها ، لكنّ حبيبتك أكثر عشقاً لك من حبيبة المتنبي
فتلك لا تذكره فتأتيه إلا في الليل ، وهذه تأتيك ليل نهار ، قائماً ونائماً .. فأي عشقٌ هذا ؟! وما السرّ ؟
أظنه في وجهك البهيّ المشرق ، وروحك السمحة ، وقلبك الطيّب .. وما كان المتنبي بهذا الجمال والسمات !!
فيا للحمى ، هذه الذوّاقة !
أو هي الرحمة والعطف ، إذ رأتكَ تفتقدهما عند البشر ؛ فطرحتهما عليك !
ممتعٌ الشعرُ الخفيف الظريف ، الذي يُخفف عنا العناء ، ويجعلنا - في لحظة شحّ حب البشر للبشر - لو أن بعض
المرض يزورنا .. لنتحابب !
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
شفاك الله وعافاك وحفظك من كل شر!
أبيات جميلة في وصف الحمى فلا فض فوك!
تقديري
عافاك الله ، ولا أراك إلا وجه العافية ما حييت .
أحسنت التوصيف ، وأجدت التعبير .
دام ألقك .
سلمت أيها الشاعر من كل شر
وشكرا لك أخي على هذه الأبيات الجميلة والمعبرة
بوركت
وأعجب.. كيف طلقت البرايا
وجاءتني أنا فتزوجتني؟؟!!
أتظنها طلقت البرايا أو أعفتهم منها يوم احتلتك!
أحسنت القول في الحمى شافاك الله منها
أحييك