ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هذا ومضة لا تقول شيئا مهما وينقصها الكثير لتكون ذات وقع مؤثر سواء من حيث الحبكة أو التكثيف أو القفلة القوية.
تقديري
لم أجد هنا أختي الخاتمة الفارقة والتي تقدم معنى قويا أو مفاجئا فرأيت الومضة وكأنها خير صحفي
بوركت
هنا كان الأمر وكأنه نقل لأمر يحدث دوما فالكثير من الناس يمرض فيموت فيحزن عليه أحبابه
ما الجديد إذن؟؟
أشكرك
-
من الطبيعي أن تحزن على وضع كهذا لم افهم المغزى من الومضة
تقديري
مشهد حزين ويثير المشاعر، لكنّه لا يملك عنصر التّشويق، ويحتاج إلى الاستعمال الصّحيح لعلامات التّرقيم
بوركت
تقديري وتحيّتي