وتظلّ يا أملي لأحلامي الذي
قبَضَ البراءةَ في يدٍ
ويدٌ بها
نزَعَ الشقاوةَ من قلوب المتعَبينْ
فاستوقفَتْ نسَقَ الأنينْ
جمال ياجارديينا
دمت لنا
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
وتظلّ يا أملي لأحلامي الذي
قبَضَ البراءةَ في يدٍ
ويدٌ بها
نزَعَ الشقاوةَ من قلوب المتعَبينْ
فاستوقفَتْ نسَقَ الأنينْ
جمال ياجارديينا
دمت لنا
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
/
أخي الفاضل د. سمير
أسعدني حضورك الجميل
أشكرك لأجله وأشكر ثناءك على حرفي
أما بخصوص ملاحظتك أخي الكريم
فإنني أدرك أن حرف المد زائد على الوزن في حالة إشباعهأم تبقى طيفاً باسماً تتهادى في أحلامنا المتواترات !
في الموضعين هنا زاد حرف ساكن على التفعيلة ولا يستقيم وزن التفعيلة إلا بخطفهما في الموضعين ولا مسوغ لغوي ولا نحوي لذلك. عليك أن تجدي البديل.
ولكن عندما انشدها إنشاداً بخطفهما كما تفضلت فالوزن يبدو لي صحيحاً...هذا ما كنتُ أعتقد بجوازه عندما وضعت القصيدة
ولكن تبعاً لتوجيهك وبعض من نبهني مشكوراً فلا ضير من إيجاد البديل الذي ليس بعصيّ فتصبح الفقرة بهذا الشكل
أتظلّ حلماً غائرا
لا نهتدي
فيك السبيلْ ؟
أم محضَ طيف ٍ باسم ٍ
تنساب في
أحلامنا المتواترات!
تحياتي في عباءة تقديري
منذُ رأيت الطيور تأكل الحب والإنسان يأكل الطيور علمت أن المعدة هي برلمان العالم
/
وتظلّ يا أملي لأحلامي الذي
قبَضَ البراءةَ في يدٍ
ويدٌ بها
نزَعَ الشقاوةَ من قلوب المتعَبينْ
فاستوقفَتْ نسَقَ الأنينْ
أخي الفاضل سلطان السبهان
اختيارك جاء لأجمل فقرة من قصيدة اعتبرها اجمل ما كتبت
اشكر حضورك الذي جاء لحناً أعجز الأوتار
تحية وسلام