قلق
حين أراد الألكترون التحرر أصطدم بفكر من القرون الوسطی ...
خابت أماله...كره الاستقرار
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
قلق
حين أراد الألكترون التحرر أصطدم بفكر من القرون الوسطی ...
خابت أماله...كره الاستقرار
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
أراد وكره وماذا فعل؟
التحرر يحتاج أكثر من ذلك
تقديري
هنا تعبير الالكترون جسّد صورة الشيء الذي ينتظم في مساره دون تغيير .. ولا بد له من اصطدام نووي حتى يخرج عن مساره.
احيانا الخروج عن المألوف يكون باهظ الثمن.
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وضع الإلكترون في الطبيعة أنّه حرّ وكذلك الشأن بالنسبة للفكر، والقرون الوسطى ترمز للجهل والظلامية وهو حقل مغناطيسي يحبس الفكر ويمنعه من التحرر. والمعلوم في مجال الفيزياء أنه عندما يتحرك الإلكترون ينتج ضوءا وكذلك الفكر عندما يتحرر من الجهل والتخلف ينتج علما وحضارة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي نعمة الحديثي
منذ مدّة وأنا أبحث عن نصّ تجتمع فيه أهم مميزات القصة القصيرة جدا التي هي: التكثيف، الرمز، الإيحاء، الاختزال والمفارقة أو الدهشة وهي عناصر اجتمعت كلّها في هذا النصّ البهي كما أنّ العنوان خدم القّصة كذلك.
تبقى ملاحظة بسيطة في الخاتمة التي أرى أن تكون " فقرّر الاستقرار " حتىّ تكون المفارقة تامة في قبوله ( الإلكترون/الفكر) الوضع على غير طبيعته. ( هذا مجرد رأي مع العلم أنّ الخاتمة -كما جاءت- عميقة وتفسّر العنوان كذلك)
أرجو من السادة المشرفين الأفاضل تثبيت النصّ لحرفية صاحبه.
تقديري الكبير