حياك الله أخي الكريم
وشكراً لتعليقاتك التي زادت الموضوع إثراء ..
وهنا نحن نطرح الرؤى ونتعلم ، ونراجع أفكارنا ونصقلها ..
لنكتشف الداء ، ونحاول ان نعالجه ..
تحياتي ودعائي ..
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
حياك الله أخي الكريم
وشكراً لتعليقاتك التي زادت الموضوع إثراء ..
وهنا نحن نطرح الرؤى ونتعلم ، ونراجع أفكارنا ونصقلها ..
لنكتشف الداء ، ونحاول ان نعالجه ..
تحياتي ودعائي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ياشقيق الروح : بهجت القلب .
1- الناس لاتفصل بين : الشرع والعرف والقانون
2- الناس تبرر الخطيئة و الخطأ
3- الناس تهتم بالتدين ومظاهره .. وقد تتغافل عن روح التدين وجوهره .
4- النص المقدس ( القرآن والسنة ) ليس كلمات بل مفاهيم تصحح مسار حياة البشر أجمع ، ولكن قد لايعي هذه المفاهيم من يقرأ هذا النص
5- الدنيا مزرعة الآخرة ، ومخطئ من يغرس ويقطف في الدنيا فحسب ، ومخطئ من يغرس ويقطف في الآخرة فحسب
هذه وقفات تحتاج إلى تثوير أفكار ... بشكل جوهري ومفصلي .
الإنسان : موقف
أهلاً بك أيها القارئ الناقد
خليل الروح
ولأننا لم ندخل في ( السلم كافة ) ، بل قسمنا الدين وضربنا بعضه ببعض
حدثت تلك الإشكاليات التي تحدثت عنها
الفهم المتكامل للدين ، والأخذ به كما هو ، هو مفتاح الخروج من التيه ..
دمت بخير وعافية ..
تحياتي ..
كنت أتصفح اليوم كتاب ( خصائص التصور الإسلامي ومقوماته ) لسيد قطب رحمه الله ، فرأيت أنه سبقني إلى القول بأن تقسيم الإسلام إلى عقائد وعبادات وأخلاق ، هو تقسيم فني أكاديمي ، يقول في ص114 :
( إن تقسيم النشاط الإنساني إلى "عبادات" و "معاملات" مسألة جاءت متأخرة عند التأليف في مادة "الفقه". ومع انه كان المقصود به ـ في أول الأمر ـ مجرد التقسيم "الفني"، الذي هو طابع التأليف العلمي، إلا أنه ـ مع الأسف ـ أنشأ فيما بعد آثار سيئة في التصور، تبعته ـ بعد فترة ـ آثار سيئة في الحياة الإسلامية كلها. إذ جعل يترسب في تصورات الناس أن صفة "العبادة" إنما هي خاصة بالنوع الأول من النشاط الذي يتناوله "فقه العبادات". بينما أخذت هذه الصفة تبهت بالقياس إلى النوع الثاني من النشاط، الذي يتناوله "فقه المعاملات"! وهو انحراف بالتصور الإسلامي لاشك فيه. فلا جرم يتبعه انحراف في الحياة كلها في المجتمع الإسلامي.
ليس في التصور الإسلامي نشاط إنساني لا ينطبق عليه معنى العبادة. أو يطلب فيه تحقيق هذا الوصف. والمنهج الإسلامي كله غايته تحقيق معنى العبادة، أولاً وأخيراً.
وليس هناك من هدف في المنهج الإسلامي لنظام الحكم، ونظام الاقتصاد والتشريعات الجنائية، والتشريعات المدنية وتشريعات الأسرة.. وسائر التشريعات التي يتضمنها هذا المنهج…
ليس هناك من هدف إلا تحقيق معنى "العبادة" في حياة الإنسان .. والنشاط الإنساني لا يكون متصفاً بهذا الوصف، محققاً لهذه الغاية ـ التي يحدد القرآن أنها هي غاية الوجود الإنساني ـ إلا حين يتم هذا النشاط وفق المنهج الرباني، فيتم بذلك إفراد الله سبحانه بالألوهية، والاعتراف له وحده بالعبودية.. وإلا فهو خروج عن العبادة. لأنه خروج عن العبودية. أي خروج عن غاية الوجود الإنساني كما أرادها الله. أي خروج عن دين الله ! ) .
مجرد الحديث عن اشياء يجب تنقيتها هو شيء جيد
و لكن اصبحت أرى أن هناك مدارس كاملة يجب شطبها بالكامل
مثل المناهج الداعشية التي تدرس في السعودية و أمتدت أثارها المدمرة على الاسلام و المسلمين
كما نشاهد اليوم بكل وضوح ، اضافة الى وجوب شطب أفكار تيار ديني موجود في نفس المنطقة و يمتد
مثل الاخطبوط ليدمر كل القيم التي جاء بها الاسلام
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
أخي العزيز الأستاذ ياسر
أرى أن محاولة شطب أفكار تيار ديني بالكامل أمرٌ غير واقعي من جهة ، وغير صحيح من جهة أخرى ، بمعنى أننا إذا تورطنا في لعبة مصادرة الآراء ، فما الفرق بيننا وبين من ننتقدهم من الذين يقمعون الآراء والأفكار ؟
كان الإمام علي رضي الله عنه قد أعطى الخوارج حريّة تامّة في الرأي ، حتى أنهم كفروه !
ومع ذلك قال : ( لهم علينا ثلاث : أن لا نمنعهم المساجد أن يذكروا الله فيها ، وأن لا نمنعهم الفيء ما دامت أيديهم مع أيدينا ، وأن لا نقاتلهم حتى يقاتلونا ) ..
وبخصوص مناهج التعليم في السعودية ، فليس لي اطلاع عليها .. لكن السؤال المهم هنا :
لماذا خرّجت هذه المناهج الآلاف من العلماء والمشايخ وطلبة العلم ، الذين لا يحملون فكراً متطرفاً ، بل إنهم يحاربون هذا الفكر ؟
هل المشكلة في المناهج أم في مسألة أخرى ؟
تحياتي لمرورك العطر
ودعواتي
السلام عليكم
اخي العزيز بهجت
قد يبدوا غير واقعي و لكنه اكثر واقعية من استمراره
أما كيف يشطب ، فبتنقية المناهج و الخطب و الدروس من مما يحتويه من افكار مدمرة ،
أما الشيوخ و طلبة العلم التابعين لهذا الفكر فجلهم داعشيون عندما تتاح لهم الفرصة
و ماخفي كان أعظم ..
أشكرك على طرح هذه المواضيع الجريئة فالبعض يغض الطرف و يهرب منها أو مجرد الحوار حولها !
أجمل الاماني لحضرتك
هو ذا أخي العزيز
بالتربية الصحيحة وتنقية الأفكار وحوارها علمياً
ومعالجة كل الظروف التي تتيح لمثل هذه الأفكار بالظهور والنمو ..
تحياتي ودعواتي