كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله!
ومن يكتب مثل هذا الوصف الضافي عن طيبة مثل ابن المدينة النقي البار!
قصيدة رائعة حشدت كل معالم يثرب وتاريخها في شعر سلس سلسل فلا فض فوك!
طيب الله الأنفاس يا أبا مازن وكنت أود فقط أن تنقح القصيدة من بعض غبار عابر بسيط لعل أهمه أن المرء يغض الصوت ولا يغض بالصوت.
تقديري
صلى الله وسلم على الحبيب محمد وعلى آله وصحابته أجمعين.
.
جزاك الله أخي مازن عن "طيبة" كل الخير
بأن جعلتها عنوان "الشعر"...بل أميرة له وعليه.
وجزاك عنا خير الجزاء بأن ذكرتنا
وطفتَ بنا في رحابها.
فبارك الله فيك وفي حرفك.
مودتي وتقديري
يــا دارَنـــا (الـعــذراءَ) فـــي خِـــدْر الـحـيـا
ذابــــتْ مـعـانــي الــشــوق فـــــي مـعـنـاهــا
حـطّـتْ قـوافــي الـحُــبّ عـنــدك نـشــوة
وتــســابــقــتْ تُــــدلــــي بــــكــــل قــــواهـــــا
إنْ كــــــان لـلـشــعــر الأصـــيـــل إمـــــــارةٌ
أنـــــــتِ الأمـــيــــرة والــقــصــيــدُ ذراهــــــــا
أحسنت القول شعرا وتألقت به شعورا أيها المديني الأصيل وزهي بمحموله الحرف وبجميل انثياله
والنص للتثبيت احتفاء بالمدينة الأميرة وإكراما لشاعرها
دمت وحاضنة روضة النبي بخير
تحاياي
أحسنت ولا فض فك أخي الشاعر المبدع مروان المزيني
جعل الله قصيدتك في مدح ووصف مدينه رسوله الكريم في ميزان حسناتك كجبل أحد .
قصيدة رائعة بأدائها الفني ومعانيها الجميلة الحبيبة إلى القلب ووصفها البديع للمدينة وترجمتها لأسمائها وما يحيط بها من الأماكن والمشاهد .
واستوقفني محطتان أود رأيك فيهما -
الأولى في اللغة عند قولك ...(وادي الـعـقـيـق) أتـــــى إلـيــهــا هـائــمــاً
ومــتــيــمـــاً مـــفـــتـــونُ فــــــــــي لــقــيـــاهـــا ... فما وجه رفع مفتون هنا ؟
والثانية ما يتعلق بجبل أحد الحبيب ، والمعروف أن المسلمين هزموا في غزوة أحد .
تقبل أخي تقديري الكبير وأطيب تحية .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الأخ الغالي الشاعر مروان المزيني
مشتاق إليك جدا , ومشتاق لأقرا لك , وجاءت قصيدتك الثرّة , لتفرح قلبي , واستمتعت بها , واعدت قراءتها متغنيا بالروحانية العالية , أعدت القراءة شوقا إليك , وإعجابا بالقصيدة , ورحت أقرأ ما تكرم به الأخوة والأخوات من الأدباء والشعراء , في الواحة المباركة , من إشادة بالقصيدة , وهي تستحق الإشادة فعلا , طلاوة وحلاوة في النسج , وتوظيف موفق للرموز التاريخية , مع غدق وحرارة في اللفظ والمعنى , جميلة هذه القصيدة , وتنم عن روحانية سامية , وشفافية وجدانية رائعة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
حطّتْ قوافي الحُبّ عندك نشـوة
وتسابقتْ تُدلـي بكـل قواهـا
إنْ كان للشعر الأصيـل إمـارةٌ
أنتِ الأميـرة والقصيـدُ ذراهـا
ما أسماها وما أبهاها حركت قلوبنا شوقا إلى مدينة المصطفى محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام بارك الله فيك وفى قريحتك.
رائعة وجميلة ونرجوا من الله أن يرزقنا زيارة مدينة رسول الله
دمتم بخير وسعادة