جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جميله جدا
بارك الله في حرفك
هذا هو الحال اليوم
فكرة القصة مميزة جداً
شكراً جزيلاً لك
بارك الله فيكما وجزاكما الله خيرا / هي تجربة ليس إلا ، مع أنني لا أحبّذ هذا النوع من القصّ إن جاز لي أن أسميه كذلك ..
جملة لخصت الكثير بتكثيف مفيد وأداء لغوي ملفت ورصد إنساني واع فلا فض فوك!
وإنه لمن المؤسف أن يكون الإقبال حبا ودلالا وتلطفا حتى إذا كان الوصال انقلب جلفا وجرأة وانفعالا. وأحب أيضا أن أوضح أنني لم أجد في العنوان ما يناسب المضمون فالحياء هنا كان محمودا أما المذموم فهو الانقلاب عنه إلى الجرأة والتطاول.
تقديري
تسللت بالحياء الى أن تمكنت
فيها حكمة
تقديري