عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
تصبح الحياة جميلة بالتعامل الانساني والتبادل الشعوري مع الناس حتى لو لم تنشأ في قلبه مشاعر الحب
لكني لم أحب أن يموت بمجرد أن يبدأ الحياة
قصة جميلة ومؤثرة أختي نادية
شكرا لك
بوركت
أحيانا تأتي الصحوة حيث تكون النهاية فلولا خبر وفاة زميله ماتحرك ساكنه .. ولكنه القدر يخط كلمته بوأد حلمه الوليد
بلغة سلسة وسرد ماتع كانت جميلتك أ. نادية والتي وددت أن لايفصح عن خاتمتها العنوان
شكرا لك
ودمت بروعة وبهاء
تقديري الكبير
**(( وكلنا عباد الرحيم ، نرى ما نرى ، ولكن غفلة الفكر بهموم
الدنيا ونوازعِ النفس ، تجعل من الإدراك فينا فضلةَ مُزنِ ، فلا نفيق
إلا بعد أفول المدى ، نّصٌّ جميل ، مررتُ فسعدتُ بقراءته ، زادكم اللهُ من
فضله أديبتنا ، ودمت بخير ))**
كان ينظر من نافذة المركبة التي تقله وقد أخذت المناظر تتوالى عليه فكأنه يراها لأول مرة –
نفس الدروب التي يسلكها كل يوم – لكنها اليوم لها شكل آخر في عينيه - الناس و المحلات .. الأرض و السماء و الشجر – بدأ البريق يتلألأ على كل المشاهد التي تمر أمامه ويلونها بألوان الطيف – كان يرى الدنيا التي لم يعشها يوما .
السلام عليكم
حقا هي صحوة موت ,,,كان العنوان موفقا للغاية برأيي ,
عجيبة هي النفوس ,وكلما تعمقنا بها أكثر نتعجب أكثر وأكثر ,
كيف تغير هذا الإنسان بين ليلة وضحاها من النقيض للنقيض ,والمشكلة أن هذا الأمر العجيب يحدث كثيرا .
نحن نتوقع أنه يحدث بين ليلة وضحاها ,لكنه بالواقع يسكن في النفس بمكان قصي مظلم, يفجره حدث معين في لحظة معينة .
للأسف كانت مأساة فظيعة ,وربما هي صحوة الموت فعلا ,ربما لأنه أحس أن الموت قد جاء مستعجلا ,إحساس داخلي لا يلاحظه حتى هو ,
سبحان الله
قصة مشوقة للغاية
شكرا لك ناديا
ماسة