عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»»
لقد سموا العقوق بغير اسمه يا صديقي ،
ومارسوه بصوره المختلفة ، فوصل بنا الحال
إلى ما نحن عليه .
أُمة قتلها عقوق أبنائها
ومضة في الصميم بحرف سامق
بوركت
دمت بارا
كذلك تستسلم الأمة للطغاة والجبابرة حينا من الزمن، ثم ينقشع الظلام وينبعث الأمل من جديد..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي نعمة الحديثي
دمت راقي الطرح والفكرة.
تقديري الكبير.
حروف مثقلة بالألم تنزف أوجاع امتنا وما آل إليه أبنائها من تشتت
وتشرذم وضياع يبكي العين ويؤلم القلب.
لكن الأمة كالأم التي تعطي أبنائها بغير حساب حتى من يؤذيها ويعيقها.
قصة عميقة المعنى عالية المبنى والمعنى، مؤثرة حد البكاء.
دمت بكل خير.