الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص جميل وفكرة محفزة للحوار...
ولكني أتساءل:
هل فعلا نجحت؟.
الزواج في حد ذاته مشروع.
هي قبلت به زوجا منذ البداية
وربما كان هناك فارق ما بينهما(تعليمي أو مادي أو عائلي أو....)
ولكنها قبلت أن تخوض هذا المشروع.
لنفرض أنها نجحت في وظيفتها.
أو أنها نجحت في دراستها .
أو في ترقيتها الثقافية.
أو حتى في حياتها السياسية.
أو في أي مجال من مجالات النجاح.
ولكنها فشلت في مشروع زواجها لأنها "طُلّقت".
فشلت في الاحتفاظ به زوجا رغم غيرته.
فشلت في جعل "مشروع زواجها" أهم من كل المشاريع .
ماذا ستفعل بمالها أو بجاهها أو بمنصبها أو بدراستها أو...
وهي مطلقة..
وستُطَلَّقُ إن هي تزوجت مرة أخرى وبقيت على نفس النهج.
ليس العيب دائما فيه "هو".
بل في معظم الأحيان العيب عيبـ"ها".
.
مودتي وتقديري