الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
البلاغة ليست في المداد ورسمه إن البلاغة في القلوب والاحساس
ومن بحر الجمال في التصوير والتعبير كان المد عاليا وصل الى الروح
بوركت
دمت متجددا في الابداع
تقديري
حرف رائع ولغة تحلّق في فضاء الجمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
لست أدري ماذا يليق من القول بهذا النثر، فاعذرني إذا لم أجد غير: أمتعتني غاية الامتاع، لا فض فوك
نزفت وجعا، وعزفت ألما بحس عميق ونبرة شجن
ولحن رهيف ، وحرف عرف كيف يجعل الحسن يرتسم في الحزن
والبهاء يتلألأ في دمع كسير.
أسجل إعجابي ببوح ندي وحرف بهي.