قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
أخي الحبيب المدرار الشاعر مختار محرم
سلام عليك أيها اليمني الاصيل النبيل
كان شعري هذا قبيل الثورة بليال وايام
ثم ما لبث ان أنعم الله علينا جميعا بثورة هزت الدنيا وعلمتها كيف يكون الصمت وكيف تكون الثورة
نصركم الله أخي وثبت اخواننا الثوار في اليمن السعيد واسعدهم وحقن دمائهم ومكن لهم واهلك عدوهم الغير صالح امين
وفي سوريا الاباء والعزة وفي ليبيا يكمل الله لهم نصرا
وهذه من القصائد النادرة في شعري لم افتح فيها باب الامل والعلاج ولكن وصفت الداء فقط لضيق النفس من شدته
تحياتي ايها الكريم المتميز الأبي الثائر المناضل بشعره
دمت مبدعا رائعا د مختار
أَضَعْنَا مِن تشرذُمِنا على دَرْبِ السُّدَى الْقَدْرَا
وَتُهْنَا عَنْ أَمَانِينَا تَلَوْنا آيَنَا سِرَّا
فَلا حَانَْت أَمَانِينَا وَ لَا وَهَبَتْ نِدَى الْمَسْرَى
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
اللهم سترك ونصرك
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
/