غرق
أعجب بنفسه الأمارة بالسوء
التي لم تشتعل حينما حاول إحراقها ذات حين
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
غرق
أعجب بنفسه الأمارة بالسوء
التي لم تشتعل حينما حاول إحراقها ذات حين
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
هذا يعني أنّه أدمن طمي الخطيئة ولم يتطهّر منها
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأخ الشاعر النبيل أبا الأمين:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
ومضة بهية مشرقة صورت بها الصراع بين عقل وشهوة...عقل يريد اقاذ روح..وشهوة تدعو إلى غرق!
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم
صراع أزلي بين الحق والباطل ، ولا عاصم إلا لمن رحمه الله ،
تقبل تحياتي .
حاول تطهير روحه لكن يبدو ان طهره اكبر من احلامه لذا لم يستطع تحقيقة
متجدد الألق اديبنا الرائع
كل التقدير
فما بالك بشعوب ترى نفسها فوق الشعوب ؟
تقديري.
الإنسان : موقف
كان غارقاً ،فامتد غرقه واستمر لما ركب نفسه وذاته وأعطاها الحرية تفعل به ما تشاء ، أمرته بأن يتعالى ويطغى ويتجبر ، فبسطت سلطتها عليه ،ولم يستطع أن يردعها ويثنيها ..
فصنع لنفسه مجسما فارغاً من الأعمال الصالحة ومملوءاً بالأعمال الفاسدة ، فمحاولة إحراقها باءت بالفشل ، لأن أعماله السيئة ثقيلة وكبيرة ،
ربما قضى زمناً طويلا وهو ميال وفاعل للسوء ، فطبع على ذلك ،فمن الصعوبة أن يمحو سيئاته في لحظة وجيزة ،
وأهم دواء له هو الاستغفار والرجوع إلى الطريق المستقيم بعزيمة قوية وإيمان متجدد والفرار إلى الأعمال الصالحة ..
والويل لمن غلبت عليه شقوته ..
جميل ما كتبت وأبدعت أخي محمد ..
محبتي وتقديري / الفرحان بوعزة ..