الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
علقت او لا فقد قراتها باوصاب قلبي و مرار نفسي على الاقصى والقدس
اخي الشاعر المتعب بعروبته واسلامه اخي نافذ الجعبري
ايها المكلوم جرك اصابنا جميعا
نصر الله امتنا على جميع اعداءها وفك اسر الاقصى والقدس وكل مقدساتنا وتاريخنا
تحياتي وتقديري و دعائي لكم بالمثوبة لهذه النخوة وتلكم الحرقة
دمت مبدعا ابينا عربيا
الشاعر نافذ الجعبري
تحياتي
شعر يتفجر صدقا .. و شاعر يتميز شاعرية و سموا..
وموضوع مطروق ..و لكنك ألبسته حلة الجديد بمقدرتك التي لا يختلف عليها اثنان..
و حالة لا نملك إلا التوجه إلى الله ليبدل خوفنا أمنا و ضعفنا قوة و ذلنا عزا..
تقبل خالص المحبة و التقدير
بورك هذا الحس النبيل وهذه الغيرة المحبوبة المحمودة ولن يحرر الأقصى النداء بل الدعاء والذود بالكف والحرف.
أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى ولكن أرجو تصحيح الخطأ العروضي في العجز هنا:
أنــــــا الأقـــصــــى أصـــــــارعُ لـلــبــقــاءِ
فهـلْ أحـظـى بـمـنْ يسـمـع نـدائـي
ثم ...
أبـــا حـفــصٍ أمـــا لـــكَ مـــن حـفـيـدٍ
يـــجــــدِّدُ عــهــدنـــا بـــعــــدَ انــقـــضـــاءِ
إني حفيد الفاروق أبا حفص ، فأتني بالرجال أحرر بيت المقدس بإذن الله، والذي انتصر على الصليبيين في حطين ليس صلاح الدين بل جيش صلاح الدين.
تقديري
أشكرك أخي الحبيب على روعة المرور وطيب الكلم
وبخصوص ملاحظتك الأولى فقد قمت بتصحيح الخظأ في المشاركة الأولى حيث أصبح البيت
أنـا الأقـصى أصــارعُ لـلــبــقـاءِ
هل الآذان صمت عن ندائي
أما بخصوص ملا حظتك الثانية
فالجيوش موجودة والأسلحة متوفرة
ولكن عمالة القادة والزعماء هي ما يجعل هذه الأسلحة موجهة لصدور الأمة
بدل أن توجه إلى الأعداء
ولعل الصرخة تلامس نخوة قائد من قادة الجيوش فيتغير الحال
تقديري ومودتي