إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أي الجناحين فقد يا ترى، وفقد أيهما سيودي بالآخر
ومضة جميلة أخي
وهي صورة قصصية وفقا لما تعلمنا من الشروحات في القصة
شكرا لك
بوركت
............
اسقاط موفق للنص ومعانيه.
فعلا ربما يكون الأمر كذلك فالشعوب دائما لا تحمل العداء إلا لعدو خارجي أو لخائن عميل.
حين تفرط في جناح الحب بسبب استبداد الأنظمة فهي حتما تتمسك بجناح الصبر.
ولكنها تبقى دائما تترقب.
ربما تستفيق الأنظمة من ظلمها فيرجع جناح الحب إلى موضعه.
وإلا فرطت في جناح الصبر وكانت الثورات.
ردٌّ سديد كصاحبه.
مودتي وتقديري
لا يمكن أن يكمل بجناح واحد
سيقع ويتحطم
ومضة رائعة
أشكرك
كلّنا نبدأ المسيرة بملء العزيمة ثمّ تسّاقط الأجنحة والأطراف تباعا
يالشموع الهمم ما أسرع احتراقها
ومضة عميقة معبّرة
دام إبداعك أخي
مودّتي
فرط بإحدى جناحيه مرغما وأكمل بلآخر متحديا وصابرا ومترقبا الحبيب الذي ضحى من أجله
ومضة مضيئة ونابضة بجمال
تقديري
وأنا أجزم بأنه فرط بجناح الحب ورد الأستاذة ربيحة وافق ما في خاطري
أشكرك على هذا الأداء الطيب