المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتذاري لصاحبة الموضوع وصاحبة المقال إذ ابتعدنا عن موضوعها ..
لا ننسى قراءة سورة الكهف عند كلّ يوم جمعة أو ليلتها .. والتزوّد بزاد التقوى، والذكر فذكر الله ينوّر القلب ويطرد الشياطين. وكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهي نور وهداية. وكثرة الاستغفار .. والصدق مع الله تعالى، والتضرّع أن يهدينا سبل النجاة ويرينا الحقّ حقا ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.
خالص التحيات والتقدير للمتحاورين ..
مقالة قيمة ورؤية واعية وحوار يدل على وعي ورقي الجميع
أريد في مداخلتي السريعة أن أعلق على ملاحظة أحد المشاركين بأن الدين الواحد يكفي رابطا بين "خلطة سكانية من قوميّات وأعراقٍ مختلفة لمجرد اعتناقهم دينًا واحِدًا" لقيام دولة
فعلينا أيها السادة
أولا أن نفرق بين الدولة التي تضم شعبا واحدا والأمة التي يمكن أن تتوزع في دول
وثانيا أن نفهم أن الدولة الإسلامية التي اجتمعت على العصبية الدينية في بدايتها كانت لديها عناصر أخرى موجودة مع أنها لم تكن بالحسبان، لهذا انهارت الدولة عندما امتدت واتسعت واختفت العناصر الأخرى التي كانت تجمع شعبها المسلم
وثالثا أن نفرق بين الرابط الديني بين اتباع دين واحد ، والفكر الديني المتطرف الذي تجتمع عليه العصابات الإجرامية مثل داعش والهاجاناة
وهناك رابعا وخامسا وأكثر لكن هذه تكفي لمن هو صادق مع نفسه في البحث عن الحقيقة لمعاودة التفكير
أحييكم
بكل تقديري لمن تفضل بالمرور قارئا أو معقبا، وشكري لكل حرف خُط وكل توقيع مرور أكرمني به صاحبه
أكتفي بمتابعة الحوار القيّم الذي دار على هامشها والآراء الإيجابية، وأقول حسبنا أن نقف ونتأمل ونتحاور لنعفي أنفسنا وأمتنا من اتهامنا بالغفلة ، وننفل من واقع حجارة الشطرنج الذي قضينا عقودا مصرين على إنكاره رغم وضوحه ...
شكرا لإيجابية الحوار وجدية التفاعل
دمتم مشاعل خير
تحاياي