بدأتْ تشعر بأن مجهولاً يقف من ورائها، فتصاعدتْ أنفاسها، تأكدتْ من حدسها، فزادتْ خفقات قلبها، إنه هو! سرّ الأبواب المشرعة أمامها.
الخرطوم 27/2/2015
يحيى البحاري
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بدأتْ تشعر بأن مجهولاً يقف من ورائها، فتصاعدتْ أنفاسها، تأكدتْ من حدسها، فزادتْ خفقات قلبها، إنه هو! سرّ الأبواب المشرعة أمامها.
الخرطوم 27/2/2015
يحيى البحاري
كل من يتلبسه خوف من " ما " يراه يلاحقه
ويحسه في كل خطوة يخطوها ويزداد ارتعاشه منه
شكرا لك
ومضة غارقة بالجمال ومليئة بالغموض.
رائعة أديبنا الفاضل
أحترامي وتقديري.
أستغفر الله
هل هي أبواب الخوف أم أبواب التّخلّص منه؟
ومضة أثارت تساؤلا
بوركت
تقديري وتحيّتي
هو الفاعل الذي غير مسير حياتها فلماذا كانت خائفة
ام انه كان السبب في انحراف مسير حياتها
ومضة بتأويلات كثيرة
بوركت
كل التقدير