قصة حدث على الطريق يقرأ بسيطا ويحمل تأويلا كبيرا للمتعمق
أعجبتني القصة
اشكرك
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصة حدث على الطريق يقرأ بسيطا ويحمل تأويلا كبيرا للمتعمق
أعجبتني القصة
اشكرك
العزيزة فاتن:
أعتذر أولا عن عدم ردي على ردك بادىء ذي بدء...وذلك عن غير قصد، ذلك إنني عند مراجعتي الردود وجدتني لم أرد فحزنت لذلك جدا، فاعذريني!
أما سؤلك عن الطروعلاقته بفلسطين...أن فلسطين تحيا معنا دائما في نومنا وصحونا...وحلِّنا وترحالنا!
والرجل ذوالرجل الخشبي فهو الصامت الذي علمنا الإيثار والصبر...وحسن الظن والتماس العذر بين الأخوة والأحبة!
تقديري وودي الكبير!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوزي الشلبي
يعجبني هذا النوع من القصّ الذي يعتمد في موضوعاته على سوء الفهم عبر مواقف بسيطة و طريفة تدعو إلى التفكّر و التدبّر. و هذا النوع من الأدب مشهور في بلاد الغرب خاصة في المجال المسرح.غير أنّه غريب علينا في البلدان المشرقية لذلك يصعب علينا فهم معانيه و أهدافه.
سرّني ما قرأتُ منك أخي الكريم، و الشاعر و الأديب القدير فوزي الشلبي، تحاياي و تقديري.
الأخ الأديب النبيل سهيل المغربي:
تحية إكبار وتقدير...أشكر لك مرورك البهي..وما أشرقت به على النص من تقدير ..ولعلّ النًّص لم يرق للبعض ....
وكما ذهبت أيها الغالي فقد قرأت قصصا قصيرة لكتاب غربيين ..أهمها كتاب "51 قصة قصيرة" .." 51 short stories"..وكتاب آخر بعنوان "21 short stories"...
ولعلك بنفاذ بصيرة استقرأت تأثري بما قرأت!
لك تقديري الكبير وخالص ودي!
أخوكم
ليس من الضروري أن يكون هناك دوما حبك وعقدة في النص القصصي ، فهنا مثلا هذا نوع من فن الحكاية وهو يعتمد على سرد ما وقع فعلا بتشويق وتحقيق بما يكوت به التسلية دوما والموعظة أحيانا.
شكرا لك أخي الأديب الكريم على هذه الحكاية المسلية الباسمة.
تقديري
هي مواقف تحدث ربما تكون عادية لكن هناك دقائق تغني الحدث وتجعله غير عادي
الدخول في القصة بحدث مختلف ثم التحول الى حدث مغاير والحبكة الصامته التي غزلتها لغة العيون والبعد للحدث والنهاية الطريفة العميقة جعلت السرد سلس والاسلوب مشوق
الحبكة في البساطة والفكرة وصلتني
ربما احتاجت بعض مراجعة لكنها راقت لي
شكرا لك
كل التفدير
قصة جميلة وفها فكرة وإمتاع
لكن فيها إطالة لو تجنبها الكاتب لجعل القصة أجمل
لك تقديري