شبوليّات

لكم جميعا أيها الكرام أقول :

مـساءُ الـخيرِ أرْسِلُها لأحبابي ... وأُهــديـهـا مــعـطّـرةً بــأطـيـابِ
وأكـتبُها بـنبضِ الـقلبِ منتشيًا ... وأطْبعُها بقلبِ جميعِ أصحابي
ألا يـــا لـيـلُ فـاحـملها مُـلـحّنةً ... ودنْــدِنـهـا كـأغْـنـيـةٍ لإطــــرابِ



ع.ش

الآن

أنــا والـشّعرُ أصـحابٌ قُـدامى ... تـلاقـيـنا ولا نـــدري عــلـى مــا
إذا ما النّارُ شبّت في ضلوعي ... أتـاها الـشّعرُ بـرْدًا أو سـلاما

ع.ش

ما أروعك ما أبدعك سيّد الشّعر
دمت متألّقا في سماء النّجوم

قرأت كل الصفحات هنا واستمتعت جدا
وجدت الحكمة الرائعة
الفلسفة الساحرة

ومضات تفتح نوافذ على الفكر
بأناقة ووسامة
بنقاء المطر

بإذن الله ننتظر الجديد هنا
دمت أيها المبدع
تحية وتقدير

ما أروعك ما أبدعك سيّد الشّعر
دمت متألّقا في سماء النّجوم

شكرا لكم يا أهل الذوق

ألف تحية

قرأت كل الصفحات هنا واستمتعت جدا
وجدت الحكمة الرائعة
الفلسفة الساحرة

ومضات تفتح نوافذ على الفكر
بأناقة ووسامة
بنقاء المطر

بإذن الله ننتظر الجديد هنا
دمت أيها المبدع
تحية وتقدير

أخجلتم تواضعي

بارك الله بكم أيها الكرام

تفتق أيها الأملُ


كما الأزهار وأتينا

همومُ النّاسِ أرسُمُها بشعري ... بلوحاتٍ بها الإحساسُ يسري

ألـوِّنُـهـا بــدمْـعٍ مـــن عـيـوني ... كـذا الـمجروحُ للمجروحِ يجري

المشكلةُ ، صراحةً ، تكمنُ فيك أنت ، في طبعك وفي ما نشأت عليه ، وفي قلبك الضعيف ، وفي أخلاقك !
نعم المشكلة فيك أنت ، بل أنت المشكلة ...!!

يظلمونك فتسامحهم !
تقدّم لهم المساعدة ، فينكرونها ويتنّكرون لك ، وتعودُ تقدِّمها وتعرضها... ( الأ تخجل ؟!)

تجرحُك كلماتُهم و أنت تضمِّدُ جروحَهم بكلماتك ، ويجرحونك وتنزف مشاعرك حسرةً عليهم ، وتعود لتسقيهم ما يبرئ سقمهم النفسي وعطشهم الروحي !

يخطؤون وأنت تستغفرُ لهم !

يرمون العشرة خلف أسوار النسيان ، وأنت تبحث تلملم ما تبقى من طيفها هنا وهناك !!

أنت المشكلة يا هذا ولا أحد سواك !



عدنان الشبول
الآن

وتردّد الشِّعرُ الجميلُ عنِ الظهورْ= وتحشْرجتْ نبضاتُه فوق السطورْ


ع.ش

يا أمّ أحمدَ إنّ القلبَ مضطَرِبُ= قدْ هدّه وجعٌ أصحابهُ عرَبُ
أمضيتُ كلَّ سنين العمرِ في تعبٍ = والشّوقُ يصحبني في الغرْبِ مغْتَرِبُ



ع.ش