خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وهدا ما أراه لكون التعديل الاخير الأفضل في رأيي
الا ان يكون مثلا احد الابيات افضل من الدي هو موجود في التعديل الأخير فهنا افضل الاشارة اليه ان امكن حتى لا تضيع فائدته..
في انتظار التقييم...
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
أبيات أخرى...
فلقِيتُ وحوشا لا تؤذي=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
جمع الأبيات المعدّلة...
هل في لومك إذ هُجرنا = إلا دعمٌ للفجارْ
فإلينا فانزل وتيقّن=ما أحيا الهجر المختار
فسيغمرك المنظر ألما=قد يصدمك وقد تنهار
ثُمَّ اركبْ منزِلَةً عليا=ترفعُك إلى قدر الجار
كُنّا شَعْبًا بِكَرَامتِهِ=فَغَدتْ تَطْرُدُنا الأَشْرَارْ
منعونا أن نرجع شبرا=تبعونا ضرباً بالنّار
فَحزنت لفقدي سُكُناتي=و تراءت طرقُ الأَسفار
فأخذْتُ سبيلاً بحثاً عن=مأوى فسكنْتُ الأغوار
فلقِيتُ صخورا و كهوفا=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
أبيات أخرى....
بين الماضي والحاضر أم=بين المطرق والمسمار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
أمّي و أبي لست أجدُكمُ=أم زاغت عندي الأبصار
إخواني, أخواتي هلّا=يوما جمعتنا الأقدار
هل في لومك إذ هُجرنا = إلا دعمٌ للفجارْ
فإلينا فانزل وتيقّن=ما أحيا الهجر المختار
فسيغمرك المنظر ألما=قد يصدمك وقد تنهار
ثُمَّ اركبْ منزِلَةً عليا=ترفعُك إلى قدر الجار
كُنّا شَعْبًا بِكَرَامتِهِ=فَغَدتْ تَطْرُدُنا الأَشْرَارْ
منعونا أن نرجع شبرا=تبعونا ضرباً بالنّار
فَحزنت لفقدي سُكُناتي=و تراءت طرقُ الأَسفار
فأخذْتُ سبيلاً بحثاً عن=مأوى فسكنْتُ الأغوار
فلقِيتُ صخورا و كهوفا=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
تعديل...
لكأنّي أنخب بين فرا=ق الأهل وفتك الأسبار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
أمّي و أبي لست أجدُكم=أم زاغت عندي الأبصار
إخواني, أخواتي هلّا=يوما جمعتنا الأقدار
فلقِيتُ صخورا و كهوفا=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
تعديل...
لكأنّي أنخب بين فرا=ق الأهل وفتك الأسبار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
أم هم جاؤوني في ليلٍ=إذ زاغت عندي الأبصار
لا أدري كيف تفرّقْنا=و متى تجمعنا الأقدار
تعديل...
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
لكأنّي أنخب بين فرا=ق الأهل وفتك الأسبار
أم هم جاؤوني في ليلٍ=إذ زاغت عندي الأبصار
لا أدري كيف تفرّقْنا=أو هل تجمعنا الأقدار