الرجل الذي أرتدى الصمت،
كانّ رجُلاً قوياً، يقِفُ في وجه الحياة،
لم يسقط بمعركة واحدة ضدها،
لم يستسلم إلا عندما وضع قلبه بين يديك !
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الرجل الذي أرتدى الصمت،
كانّ رجُلاً قوياً، يقِفُ في وجه الحياة،
لم يسقط بمعركة واحدة ضدها،
لم يستسلم إلا عندما وضع قلبه بين يديك !
أستغفر الله
نَحْوَ الصباحِ تمضي قوافِلُ الأحلامِ نَحْوَ الصباح !
في الحزن زنّ يرهق الأعصاب، وحزّ في النّفس يضعف الأبدان!
أيّها الحزن الذي عشّش في أغصان مشاعري ففقست بيوضك كآبة، أما آن لفراخك أن ترحل عنّي، وتهاجر بعيدا إلى صحارى اللاعودة؟!
ليس من المسلمات أن يلقى الظالم نتيجة ظلمه، بل ربما نجا في الدنيا، فإن كان مؤمنا فربما غفر له في الآخرة، وإن مات على كفره أخذ به، وهل هناك أشد من الكفر ظلما ؟!
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
صداقة الحَرْف هي الأصدق؛ لأنّها لا تَحرِف عن الحقّ، ولا تُحَرّف ما تقول!
الهجرة الحقيقية للتغيير الذاتّي في تركِ الأغيار لا بالضرورة في ترك الديّار. وفي ترك الديّار سياحة ومنافعٌ وتزوّد واعتبار.
ثمة أفكار عالقة، تود السقوط إلى الواقع،
ترغبُ في ملامسة الحقيقة،
قبل أن تتلاشى في عمق السراب.
أسيقظّ الصباح،
وأنتِ مازلتِ نائمة.
نائِمةٌ في قلبي،
وجهكِ لم يُشرِقُ عليّ بعد،
ما زالَ يُشاغِبُ ذاكرتي،
يُداعِبُها بِكُلِ شقاوة !