ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعتذر عن غيابي الطويل و عن عدم إجابتي على تعقيباتكم التي تسعدني دائما و تذكرني بأنني أستطيع الكتابة الأدبية....
شكرا لكلَ بإسمه الفاضل
و أتمنى أن أعود للرسم أو الكتابة لأستطيع العودة للواحة المِعطاء
خديجة
ما أروع أن يعود الطير المهاجر الى أحضان واحته
وما أعظم واحة يئوب إليها الطير المبدع أدبا ورسما .. فنا لا يدانيه فن لأنه لا ينطلق إلا من شغاف القلب
دمت مبدعة رائعة في ظلال واحتك الغناء
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
شكرا الأستاذ علاء سعد حسن
هي ابتسامة التّحدّي والرّضا بالحالة المرضيّة المؤلمة
قصّة مؤثّرة جدّا
بوركت
تقديري وتحيّتي
(تمنّيت خلوّها من بعض الأخطاء اللّغويّة)
الشكر لك الأديبة الكبيرة كاملة بدران
كلّ الإمتنان
خديجة
قصة محبوكة بشكل مميز ، وتشويق في السرد يزيد في التركيز على الحدث ، وفك الرمز بمفتاح مقبول وبلا تكلف.
أردت فقط لو تم صياغة الخاتمة بشكل أقوى حبكا من حيث الطرح ومن حيث اللغة.
تقديري
بعد رؤية وجهها الشاحب في المرآة، والرأس العاري من الشعر، والحواجب التي اختفت
ابتسمت .. رضيت ان تضحي بخلايا نبيلة للقضاء على تلك الخبيثة
هذه هى القوة.. أن يستطيع الإنسان الابتسام رغم صراع خلاياها مع المرض ، وذلك الدواء الرهيب
محتوى قصي قوي ومعبر ـ وسر متمكن لافت راق لي حد الدهشة في نص مؤلم ، زاخر بالمشاعر.
سلم قلم قلبك.
هناك قاعدة هي من اعتقادي تقول :
كلما كان التأثر بالمكتوب أكثر كان المكتوب قوياً
وهنا تأثرت بها جداً
حيث السرد القوي والمحكم
قصة غاية في الأناقة رغم الحزن الدي يكتنفها
أحببت أسلوبك جداً
تحيتي عزيزتي خديجة