تداخل خنق الناس وليس مهما فيها هل كانت المدينة تزحف لتبتلع القرية أو أن أهل القرية يزحفون ليسكنوا المدينة
المهم أنهم جعلوا الدنيا بهذا التناقض خانقة
شكرا لك أخي
بوركت
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
تداخل خنق الناس وليس مهما فيها هل كانت المدينة تزحف لتبتلع القرية أو أن أهل القرية يزحفون ليسكنوا المدينة
المهم أنهم جعلوا الدنيا بهذا التناقض خانقة
شكرا لك أخي
بوركت
قتلت حياة المدنية إنسانية الإنسان عندما حرمته توازناته مع الطبيعة بعد أن فقدت التوازن بين عناصرها كحياة
قصة أعجبتني وقلم احترمته
احترامي
أحيانا تضم طرقات المدينة مئات الوجوه الواجمة و العيون الحائرة بسبب طبيعة سرعة التغير فيها و غلبة التعاملات المادية على حساب المعاملة الحسنة و الانسجام المجتمعي فتوقظ في النفس كوامن الشجن و الحزن ..كذلك نراه في القرية و بساطة الحياة فيها و لكن ربما يعود السبب إلى الاستخفاف بحقوقهم ..و على الرغم من جودة تخفي المادية التي استشرت في المجتمع بأكمله ينكشف لناظرنا على الفور أن الإنسان في حنين دائم إلى ماضيه و العودة إلى مسقط رأسه .دون بذل جهد لبناء علاقات اجتماعية جديدة و التواؤم مع تغير ظروف المعيشة .
نص واقعي بحاجة إلى تكثيف ..دمت و دام قلمك الوضاء أستاذ ابراهيم..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ