الأب لابنه:
أمسِ.. مات الأجداد لأجل هذا التراب.
الإبن لأبيه:
اليوم! أحياء نحن و رؤوسنا في التراب.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأب لابنه:
أمسِ.. مات الأجداد لأجل هذا التراب.
الإبن لأبيه:
اليوم! أحياء نحن و رؤوسنا في التراب.
ومضة عميقة رائعة جمعت بين الأمس و اليوم لكن شتان بينهما ..ساخرة في مجملها ثرية في مضمونها ..
سلمت أناملك أستاذ محمد الهاشمي .
تقبل مروري و احترامي .
دمت بخير وعافية.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مقارنة صارخة بين جيلين ..
ومضة ناطقة وقوية شاعرنا الحبيب .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة رائعة بوصفها للحال !
بوركت
تقديري وتحيّتي