ترك بياض شيبته ودخل ظلام حجرته
نظر إلى أطلال ماضيه المبعثر …
إلتقط طفولته
نفض عنها ترابها
نظر إليها وابتسم
جادت عيناه بدمعة ….
إلتفح إنحناء ظهره وانصرف.
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ترك بياض شيبته ودخل ظلام حجرته
نظر إلى أطلال ماضيه المبعثر …
إلتقط طفولته
نفض عنها ترابها
نظر إليها وابتسم
جادت عيناه بدمعة ….
إلتفح إنحناء ظهره وانصرف.
كثيرا نود العودة للطفولة بما تحمل من براءة ونقاء بعيدا عن كدر الحياة ونوائب الدهر وذرأ المشيب
فنخرج من قوقعة الواقع إلى فضاء الذكريات ولكن يفرض الواقع نفسه بقوة لانجد منه مفرا
قصة طويلة برعت في اختزالها وصياغتها وحبكتها فشكرا لك
ومرور ترحيب بك في واحة الكبار
تحاياي
جميلة بالتقاطاتها و صياغتها .
توقف نصافح فيه الطفولة ثم نمضي ..
تحيتي و تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جين تفرغ مساحات الروح من الحاضر تتصفح الماضي وتترك توقيعها بدمعة حنين مؤلمة
تكثيف بجمال وعمق
بوركت وكل التقدير
يحن الإنسان لطفولته ـ حنان للبراءة والطهر والبعد عن كل الشرور
فالطفولة عالم مخملي مزدان بقلوب كالدرر وأرواح باذخة الطهر.
قرأت هنا تحفة بناء سردي في نص بسيط جدا وعميق ومعبر جدا
حكى قصة طويلة.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.