المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
نصنع بخيالنا صورا تشبه أحلامنا لأشخاص لا نعرف عنهم غير أسماء يمكن أن تكون هي أيضا وهمية
ولا حق لأي منا بأن يلومهم فالخطأ يبدأ عندنا
قصة من واقع مستجد في عصر الانترنت
أشكرك
-
هو ألبسها الثوب الذي يحب، وليس ضروريا أن تكون أدعته، وهو المسؤول عن الوهم الذي عاشه
قصة محبوكة بمهارة
أحييك
هو قد رسم أحلامه ولا لوم عليها في استسلامه لأوهامه
هوالذي خدع نفسه بها، ورسملها صورة من خياله تشبه ما يحلم به
ولا يحق له أن يلومها على خطئه
قصة جميلة وواقعية في وقتنا هذا
شكرا لك أخي
بوركت
لماذا يطعم ديوانها للنار؟
كان أدبا جميلا ألهمه لوحة جميلة، ووجد أنها في حقيقتها أقل من الصورة التي رسمها في خياله ، فهل يقلل هذا من شأن الديوان؟
قصة جميلة
تقديري