أستاذ / جهاد
أحسنت وأبدعت
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذ / جهاد
أحسنت وأبدعت
هذه من رسائل الشعر ومهماته
قضية جديدة تحسب. للشاعرالممتاز
و الحمد لله أخي الحبيب على كل حال
ممتازة
مصر
بسم الله الرحمن الرحيم
بين يدي وزارة الشئون الاجتماعية
المعوقون لا بواكي لهم
الشُّكْرُ تَاجٌ .. ألْبِسُوهُ وَقارَا
حَيُّوا الفضَـــائِلَ أعْلِنُوا تِذْكارا
أحْصُوا النُّجُومَ ففي الذّرا سيماؤها
راقتْ .. لِكُلِّ الْعَابرين .. منــــــارا
يا عابرين .. إلى الْخُلُودِ .. تَحِيَّةً
جِدُّوا الْمَسِير , وجَدِّدوا الأعْمَارا
جِدُّوا وخَيْرُ الجِّدِّ صِدْقُ سَرِيرةٍ
رَقِيَتْ بِصَاحِبِهَا الْمُنَى إبْحَارا
شَقُّوا على دَرْبِ الأباةِ حِياضها
أعْلُوا الْمَكَارِمَ حِلْيَةً وشِعَارا :
حَقُّ الْمُعَوَّقِ أن يعيش مُكَرَّما
يَحْيَا يُشَارِكُ في الورى أحرارا
لا نرتضي .. أبداً .. يُقَيَّدُ رَسْمُهُ
لا نرتضي .. بسياسةٍ .. إفْقَارا
يا حاملين الشأن .. شأن مُعَوَّقٍ
صُونوا الحقوق مودةً وجـــوارا
صُونوا حقوقاً للمعاق وَعِــــزَّةً
ودَعُوا الجَّفَا .. لا تَقْذِفُوه جِمَارا
نادوا الوزارة والشئون وأهلها
وَأْتُوا الْعِمَـادَ .. وقَلِّبُوا الأسْفَارا
يا ذا الْمعالي : لا نريد عَطِيَّــــةً
نبغي الْحقوقَ .. نُحَطِّمُ الأسْوَارَا
هَبْنَا مطلقة أرومة أهلها
أو أرْمَلاً لم تَلْقَ ثَمَّ دِثَارا
يا ذا المعالي من يُلِمُّ حَوَائِجَا
وَيُقِيلُ ما بين الأنام عِثَارا ؟
يا ذا الْمعالي مَنْ يُنَقِّطُ سُؤْلَنَا
يُحْصِي الجَّوَابَ صَرَاحَةً وَجِهَارا
لَبَّيْكَ يا سَعْدَيْكَ .. أين حُقُوقنـــا
يا ذا الْمعالي .. أعْطِنَا إشْهَارا
قل لي بِرَبِّكَ ما حُقوق مُعَوَّقٍ
حجبوه في ليـل الأساةِ نهارا
هو كائنٌ .. حَتَّام يحيا دهره
يذرو مدامعه النوى أنهارا
يَحْيا رهين الْعَجْزِ حِضْن أُبُوَّةٍ
حضنوه في نَيْرِ الدُّجَى أسْحارا
حضنوه إذْ جعلوه بين ضُلُوعهم
قمراً يُنافِسُ .. في الْوَرَى .. أقْمارا
دار الزمانُ وما يزال أميرَهم
رغــم النوائب .. أتْحَفُوه وَقَارا
رفعوا الأكُفَّ إلى السَّماء تَضَرُّعا
يا رَبِّ عَفْوك .. هَبْ لنا الأنْصَارا
يا رَبِّ .. مَنْ إلاكَ يعلم حالنا
نَوِّرْ إلهي .. الْلُبَّ والأبْصَارا
أنت اللطيف .. فكُنْ لنا .. يا رَبَّنَا
بتنا نُواجه .. كالردى .. إعْصارا
رَبَّاه .. يا رَبّاه .. أنت وَلِيُّنَــــــا
عَجِّلْ لنا فَرَجَاً .. وَفُكَّ حِصَـارا
( يا صاحبي إلا الْمُهَيْمِنُ ما لنا )
أكْرِمْ بها .. أُنْشُودَةً وشِعارا
ذَكِّرْ أُخَيَّ الْمُدَّعِينَ تَحَضُّرَا
الْغَارقين .. تَهَافُتَاً وَسِعَارا
ذَكِرْ ففي التذكير صَحْوَة مُؤْمِنٍ
عَزَفَ الْحَيَاةَ .. وَعَافَها اسْتِحْقَارا
فَلَرُبَّ ذِكْرَى أنْ تُجَلْجِل ثَوْرَةً
أوْ تُطْلِق الأحْلامَ كُنَّ أسَارَى
وطنيةٌ .. في الله .. نَصْرُ مُعَوَّقٍ
لا ننحني .. أو نَقْبَلُ اسْتِحْمَارا
بوركت والحرف النبيل تثيله
بُورِكْتَ تَكْشِفُ لِلْوَفَا أسْتارا
بارك الله فيك شاعرنا
ونفع بك
أحسنت عرض الشكوى شعرا .
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
قصيدة تحكي عذاب فئة من المجتمع لا بد من النظر لها بعين الرحمة
حروفها مشبعة بالألم كانت فيها الصرخة والمناجاة تقتحم مشاعر المتلقي وما كان بإستطاعته إلا أن يتبعك بقول
آمين آمين...
أبدعت وأجدت الاختيار
تحيتي وتقديري
ذوو الاحتياجات الخاصة فئة محرومة من أدنى الحقوق
دمت منا فحا عن المظلومين
أحسنت وأجدت
مودتي وتقديري
بورك حرفك أيّها الرائع , ودامت مشاعرك الإنسانية النبيلة , ودام قلبك حديقة أمل تزهر محبة للبشرية
..
وأين هي حقوق الإنسان في عالم اليوم
جِدُّوا وخَيْرُ الجِّدِّ صِدْقُ سَرِيرةٍ
رَقِيَتْ بِصَاحِبِهَا الْمُنَى إبْحَارا
شَقُّوا على دَرْبِ الأباةِ حِياضها
أعْلُوا الْمَكَارِمَ حِلْيَةً وشِعَارا :
حَقُّ الْمُعَوَّقِ أن يعيش مُكَرَّما
يَحْيَا يُشَارِكُ في الورى أحرارا