الوثبة الثانية

وفجرٌ ظامئٌ
تُؤْويهِ غزةُ في حَواريها
ولَهْوُ صِغارِها
بمواسمِ الأمطارِ يُؤنسهُ
فَيُقْسِمُ بالمعارجِ والمَثاني :
صبرُ غزةَ أرقَّ النورَ المُرَفَّلَ
واسْتباحَ نهارُها
أجْفاني ..

صورة جميلة جدا تفتح نافذة للقلب إلى صباح غزة وأطفالها يلعبون .

حفظها الله وحفظ أطفالها ، جيل الفتح إن شاء الله ، ولتنعم عيناك بما فتحت عليه أجفانك شاعرنا المتألق .

مودتي

دام لك البهاء


محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

جميلة تلك الصورة
إنارشة لها حساسية وطابع خاص
أطيب تحياتي

هنا .. كتبَ المساءُ
على جدائل
طُهرِها :
في غزةَ الأحلى أصيرُ كَطِفلةٍ
بعضُ الدلالِ يزينُها

رائع أستاذي محمد الصاوي

حرف راقي ومميز

راقت لي هذة الأبيات كثيرا

تقبل مروري واحترامي

بوركت أختي الكريمة هبة الفقي ..
فغزة وجع لا يَبْرحنا .. ويظل يُبَرِّحنا ..

تقديري ومودتي

وفجرٌ ظامئٌ
تُؤْويهِ غزةُ في حَواريها
ولَهْوُ صِغارِها
بمواسمِ الأمطارِ يُؤنسهُ
فَيُقْسِمُ بالمعارجِ والمَثاني :
صبرُ غزةَ أرقَّ النورَ المُرَفَّلَ
واسْتباحَ نهارُها
أجْفاني ..

صورة جميلة جدا تفتح نافذة للقلب إلى صباح غزة وأطفالها يلعبون .

حفظها الله وحفظ أطفالها ، جيل الفتح إن شاء الله ، ولتنعم عيناك بما فتحت عليه أجفانك شاعرنا المتألق .

مودتي

بوركت أستاذنا القدير د. مازن لبابيدي

هكذا غزة .. جورية وياسسمينة لن يهنأ برحيقها إلا أهلوها ..

حفظ الله سورية والشام
وأدام الله ألقك وإبداعك ..

مودتي وتقديري

دام لك البهاء


محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

دام لك الود والإخاء

ودمت مبدعا متألقا أخي الحبيب سامي الحاج دحمان

محبتي وتقديري

الله الله
ما أجمل شعرك أخي
سبك وصور وشاعرية

شكرا لك

بوركت

وجعُ الحصارِ بِغَزَّةَ
البُؤُساءِِ لمْ يَمْسَسْ
عناقدَها
وفجرٌ ظامئٌ
تُؤْويهِِ غزةُ في حَواريها
ولَهْوُ صِغارِها
بمواسمِ الأمطارِ يُؤنسهُ
فَيُقْسِمُ بالمعارجِ والمَثاني :
صبرُ غزةَ أرقَّ النورَ المُرَفَّلَ
واسْتباحَ نهارُها
أجْفاني ..

لغزة في الروح طعم الخنجر في خاصرة الصبر، ولجراحها امتدادات تغوص عميقا في في القلوب، وللحروف إذ تغازلها مساراتها في الأرواح

جميل حرفك أيها الرائع

دمت بخير وألق

تحاياي

الله الله
ما أجمل شعرك أخي
سبك وصور وشاعرية

شكرا لك

بوركت

بوركت أختي الكريمة نداء غريب صبري

والشكر لواحة الخير والنور
تقديري ومودتي

لغزة في الروح طعم الخنجر في خاصرة الصبر، ولجراحها امتدادات تغوص عميقا في في القلوب، وللحروف إذ تغازلها مساراتها في الأرواح

جميل حرفك أيها الرائع

دمت بخير وألق

تحاياي

غزة .. وهل نفيها قدرها شعرا ؟!

حسبي أنني حاولت ولوج ديارها


مودتي وتقديري أستاذتنا الفاضلة الرائدة ربيحة الرفاعي