وهما في رحم الغيب اخترق قلبيهما خنجر فالتأم....
أما الآن فكلما هزه الحنين إلى غمده ،تمثل خنجرا سويا.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وهما في رحم الغيب اخترق قلبيهما خنجر فالتأم....
أما الآن فكلما هزه الحنين إلى غمده ،تمثل خنجرا سويا.
يخترقنا الغياب بخنجره فيدمي قلوبنا
يهزنا الحنين فتثور جراحنا
وان حاولنا انتزاعه نزهق ارواحنا
بوح مؤلم
بوركت وتقديري
جذوة رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
جميلة التصوير وكثيرة التأويل
واختصرتها بالقليل
دمتم وهذا البوح الجميل