أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19

الموضوع: أستاذي سيد قطب يرحمه الله يقول لكم فاسمعوا لقوله ..

  1. #1
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي أستاذي سيد قطب يرحمه الله يقول لكم فاسمعوا لقوله ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    من كتاب الشيخ والعلامة والمفكر والأديب سيد قطب يرحمه الله المستقبل لهذا الدين

    اليكم الجذاذة التي ان شاء الله لن ينقطع مددها عليه لا هو ولا نحن من الخير

    فاالله يرحمه...

    استاذ المنهج الفكري الاسلامي الفائق العبقرية
    الإسلام منهج حياة

    الإسلام منهج. منهج حياة. حياة بشرية واقعية بكل مقوماتها. منهج يشمل التصور الاعتقادي الذي يفسر طبيعة (الوجود)، ويحدد مكان (الإنسان) في هذا الوجود، كما يحدد غاية وجوده الإنساني.. ويشمل النظم والتنظيمات الواقعية التي تنبثق من ذلك التصور الإعتقادي وتستند إليه، وتجعل له صورة واقعية متمثلة في حياة البشر. كالنظام الأخلاقي والينبوع الذي ينبثق منه، والأسس التي يقوم عليها، والسلطة التي يستمد منها. والنظام السياسي وشكله وخصائصه. والنظام الاجتماعي وأسسه ومقوماته. والنظام الاقتصادي وفلسفته وتشكيلاته. والنظام الدولي وعلاقاته وارتباطاته..
    ونحن نعتقد أن المستقبل لهذا الدين، بهذا الاعتبار. باعتباره منهج حياة، يشتمل على تلك المقومات كلها مترابطة، غير منفصل بعضها عن بعض. المقومات المنظمة لشتى جوانب الحياة البشرية، الملبية لشتى حاجات (الإنسان) الحقيقية، المهيمنة على شتى أوجه النشاط الإنسانية.

    وهذا الدين - بهذا الإعتبار - ليس مجرد عقيدة وجدانية منعزلة عن واقع الحياة البشرية في كل مجالاتها الواقعية - إن صح أن هناك ديناً إلهيا يمكن أن يكون مجرد عقيدة وجدانية منعزلة عن واقع الحياة البشرية

    * - وليس مجرد شعائر تعبدية يؤديها المؤمنون بهذا الدين فرادى أو مجتمعين ، فتكون لهم صفة هذا الدين ! وليس مجرد طريق إلى الآخرة لتحقيق الفردوس الأخروي؛ بينما هناك طريق آخر أو طرق أخرى لتحقيق الفردوس الأرضي، غير منهج الدين، وغير نظم وتنظيمات الدين !وهذا الدين من الوضوح في هذا المعنى - ومن العمق والقوة كذلك - بحيث يبدو أن ليس هنالك أمل في نجاح أية محاولة لتصويره في صورة العقيدة الوجدانية المنعزلة عن واقع الحياة البشرية، والتي لا علاقة لها بتنظيمات الحياة الواقعية، وتشكيلاتها وأجهزتها العملية. أو العقيدة التي تعد الناس فردوس الآخرة إذا هم أدوا شعائرها وعباداتها، دون أن يحققوا – في واقع مجتمعهم – أنظمتها وشرائعها وأوضاعها المتميزة المتفردة الخاصة ! فهذا الدين ليس هذا. ولم يكن هذا. ولا يمكن أن يكون هذا.. ربما استطاعت أية نحلة في الأرض تزعم لنفسها أنها (دين) ويزعم لها أهلها أنها (دين) أن تكون كذلك! أما (هذا الدين) فلا. ثم لا. ثم لا..
    * * *
    ونحن نعرف أن هناك جهوداً جبارة تبذل-منذ قرون- لحصر الإسلام في دائرة الاعتقاد الوجداني والشعائر التعبدية، وكفه عن التدخل في نظام الحياة الواقعية؛ ومنعه من الهيمنة الكاملة على كل نشاط واقعي للحياة البشرية-كما هي طبيعته، كما هي حقيقته، وكما هي وظيفته.


    لقد كانت هذه الخصائص في هذا الدين.. خصائص الشمول والواقعية والهيمنة.. هي التي تعبت منها الصليبية العالمية في هجومها على (الأمة المسلمة) في (الوطن الإسلامي).


    كما أنها هي التي تعبت منها الصهيونية العالمية كذلك، منذ عهد بعيد! ومن ثم لم يكن بد أن تبذلا معاً الجهود الجبارة لحصر هذا الدين في دائرة الاعتقاد الوجداني والشعائر التعبدية؛ وكفه عن التدخل في نظام الحياة الواقعية؛ ومنعه من الهيمنة على نشاط الحياة البشرية.. وذلك كله كخطوة أولى، او كموقعة أولى، في معركة القضاء عليه في النهاية!
    وبعد أن أفلحت تلك الجهود الجبارة؛ ونالت انتصارها الحاسم على يد (اتاتورك)-البطل!!!- في إلغاء الخلافة الإسلامية؛ وفصل الدين عن الدولة؛ وإعلانها دولة (علمانية) خالصة.

    عقب محاولات ضخمة بذلت في شتى أقطار (الأمة المسلمة) في (الوطن الإسلامي) التي وقعت في قبضة الاستعمار قبل ذلك، لزحزحة الشريعة الإسلامية عن أن تكون هي (المصدر الوحيد) للتشريع؛ والاستمداد من التشريع الأوروبي؛ وحصر الشريعة في ذلك الركن الضيق المسدود: ركن ما سموه (الأحوال الشخصية)!

    بعد أن أفلحت تلك الجهود الضخمة، ونالت انتصارها الحاسم على يد (البطل!!!) أتاتورك.. تحولت إذن إلى الخطوة التالية - او الموقعة التالية- ممثلة في الجهود النهائية، التي تبذل الآن في شتى أنحاء (الوطن الإسلامي) - او بتعبير أدق الذي كان إسلامياً- لكف هذا الدين عن الوجود أصلاً؛ وتنحيته حتى عن مكان العقيدة، وإحلال تصورات وضعية أخرى مكانه ؛ تنبثق منها مفاهيم وقيم، وأنظمة وأوضاع ،

    تملأ فراغ ( العقيدة ) ! وتسمى مثلها .. عقيدة ..
    وصاحب هذه المحاولة ضربات وحشية تكال لطلائع البعث الإسلامي في كل مكان على ظهر هذه الأرض؛ تشترك فيه كل المعسكرات المتخاصمة التي لا تلتقي على شيء في مشارق الأرض ومغاربها، إلا على الخوف من البعث الإسلامي الوشيك؛ الذي تحتمه طبائع الأشياء، وحقائق الوجود والحياة، ودلالات الواقع البشري من هنا و من هناك ..

    ولكننا نعلم كذلك أن هذا الدين اضخم حقيقة، واصلب عوداً، واعمق جذوراً، من أن تفلح في معالجته تلك الجهود كلها، ولا هذه الضربات الوحشية كذلك. كما أننا نعلم أن حاجة البشرية إلى هذا المنهج اكبر من حقد الحاقدين على هذا الدين؛ وهي تتردى بسرعة مخيفة في هاوية الدمار السحيقة؛ ويتنادى الواعون منها بصيحة الخطر، ويتلمسون لها طريق النجاة.. ولا نجاة إلا بالرجوع إلى الله.. والى منهجه القويم للحياة.إن هتافات كثيرة من هنا ومن هناك تنبعث من القلوب الحائرة. وترتفع من الحناجر المتعبة.. تهتف بمنقذ، وتتلفت على (مخلِّص). وتتصور لهذا المخلص سمات وملامح معينة تطلبها فيه. وهذه السمات والملامح المعينة لا تنطبق على أحد إلا على هذا الدين!
    فمن طبيعة المنهج الذي يرسمه هذا الدين، ومن حاجة البشرية إلى هذا المنهج، نستمد نحن يقيننا الذي لا يتزعزع، في أن المستقبل لهذا الدين، وان له دوراً في هذه الأرض هو مدعو لأدائه - أراد أعداؤه كلهم أم لم يريدوا - وان دوره هذا المرتقب لا تملك عقيدة أخرى- كما لا يملك منهج آخر- أن يؤديه. وأن البشرية بجملتها لا تملك أن تستغني طويلاً عنه.

    إن البشرية قد تمضي في إعتساف تجارب متنوعة هنا وهناك- كما هي الآن ماضية في الشرق وفي الغرب سواء- ولكننا نحن مطمئنون إلى نهاية هذه التجارب، واثقون من الأمر في نهاية المطاف.
    إن هذه التجارب كلها تدور في حلقة مفرغة، وداخل هذه الحلقة لا تتعداها- حلقة التصور البشري والتجربة البشرية والخبرة البشرية المشوبة بالجهل والنقص والضعف والهوى – في حين يحتاج الخلاص إلى الخروج من هذه الحلقة المفرغة، وبدء تجربة جديدة أصيلة، تقوم على قاعدة مختلفة كل الاختلاف: قاعدة المنهج الرباني الصادر عن علم (بدل الجهل) وكمال (بدل النقص) وقدرة (بدل الضعف) وحكمة (بدل الهوى).. القائم على أساس: إخراج البشر من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده دون سواه.

    إن مفرق الطريق بين منهج هذا الدين، وسائر المناهج غيره: أن الناس في نظام الحياة الإسلامي يعبدون إلهاً واحداً، يفردونه-سبحانه- بالألوهية والربوبية والقوامة - بكل مفهومات القوامة- فيتلقون منه -وحده- التصورات والقيم والموازين، والأنظمة والشرائع والقوانين، والتوجيهات والأخلاق والآداب.. بينما هم في سائر النظم يعبدون آلهة وأرباباً متفرقة، يجعلون لها القوامة عليهم من دون الله، حين يتلقون التصورات والقيم والموازين، والأنظمة والشرائع والقوانين والتوجيهات والآداب والأخلاق، من بشر مثلهم. فيجعلونهم - بهذا التلقي- أرباباً، و يمنحونهم حقوق الألوهية والربوبية والقوامة عليهم.. وهم مثلهم بشر.. عبيد كما انهم عبيد..
    ونحن نسمي هذه النظم التي يتعبد الناس فيها الناس-كما يسيمها الله سبحانه- نظماً جاهلية. مهما تعددت أشكالها وبيئاتها وأزمانها. فهي قائمة على ذات الأساس الذي جاء هذا الدين-يوم جاء- ليحطمه، وليحرر البشر منه، وليقيم في الأرض ألوهية واحدة للناس؛ وليطلقهم من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده؛ بالمعنى الواسع الشامل لمفهوم (العبادة) ومفهوم ( الإله) ومفهوم (الرب) ومفهوم (الدين) ( ).
    لقد جاء هذا الدين ليلغي عبودية البشر للبشر، في كل صورة من الصور، وليوحد العبودية لله في الأرض، كما أنها عبودية واحدة لله في هذا الكون العريض.
    (أفغير دين الله يبغون، وله أسلم من في السماوات والأرض طوعاً وكرهاً، واليه يرجعون)..
    [ آل عمران: 83 ]
    * * *
    والمنهج الإسلامي المنبثق من هذا الدين- بهذا الاعتبار- ليس نظاماً تاريخياً لفترة من فترات التاريخ، كما انه ليس نظاماً محلياً لمجموعة من البشر في جيل من الأجيال، ولا في بيئة من البيئات.. إنما هو المنهج الثابت الذي ارتضاه الله لحياة البشر المتجددة، لتبقى هذه الحياة دائرة حول المحور الذي ارتضى الله أن تدور عليه أبداً، وداخل الإطار الذي ارتضى الله أن تظل داخله أبداً، ولتبقى هذه الحياة مكيفة بالصورة العليا التي اكرم الله فيها الإنسان عن العبودية لغير الله..


    وهذا المنهج حقيقة كونية قائمة بإزاء البشرية المتجددة قيام النواميس الكونية الدائمة. التي تعمل في جسم الكون منذ نشأته، والتي تعمل فيه اليوم وغداً، والتي يلقى البشر من جراء المخالفة عنها، والاصطدام بها، ما يلقون من آلام ودمار ونكال!
    والناس.. إما أن يعيشوا بمنهج الله هذا بكليته فهم مسلمون، وإما أن يعيشوا بأي منهج آخر من وضع البشر، فهم في جاهلية لا يعرفها هذا الدين.. ذات الجاهلية التي جاء هذا الدين ليحطمها، وليغيرها من الأساس. ليخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة الله..
    والناس إما أن يعيشوا بمنهج الله بكليته فهم في توافق مع نواميس الكون، وفطرة الوجود، وفطرتهم هم أنفسهم. وإما أن يعيشوا بأي منهج آخر من صنع البشر، فهم في خصام مع نواميس الكون، وتصادم مع فطرة الوجود، ومع فطرتهم هم أنفسهم، بوصفهم قطاعاً في هذا الوجود.. تصادم تظهر نتائجه المدمرة من قريب او من بعيد..
    * * *
    ونحن- كما قلنا- نستيقن أن الناس عائدون إلى الله؛ عائدون إلى منهجه هذا للحياة. وان المستقبل لهذا الدين عن يقين.
    ونحن مستيقنون كذلك أن كل الجهود التي بذلت او سوف تبذل لزحزحة هذا الدين عن طبيعته هي انه منهج للحياة البشرية الواقعية، في كل مجالاتها العملية والشعورية، سوف تبوء بالفشل والخيبة. وقد بانت بوادر الفشل والخيبة.. لأن هذه العزلة ليست من طبيعة هذا الدين. كما أنها في الحقيقة ليست من طبيعة أي دين!!!







    انتقته من كتب الشيخ أختكم في الله

    اماني حرب

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    بارك الله فيك على هذا النقل
    إنه شمول الدين
    و الهيمنة فهو الدين الخاتم
    منهج الله الذي ارتضاه لنا
    تحياتي
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

  3. #3
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالصمد حسن زيبار مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك على هذا النقل
    إنه شمول الدين
    و الهيمنة فهو الدين الخاتم
    منهج الله الذي ارتضاه لنا
    تحياتي
    فعلا هذه لمحة مستغرقة في شمولية ديننا

    من قلم بارع بارع

    جدا للشهيد

    سيد قطب ولانزكي احدا على الله

    شكرا لهذا المرور

  4. #4
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    أنا تلميذ..لحبيبي سيد قطب ليس لي إلا القراءة ..والتمعن ..والإذعان..
    أهمية الموضوع تشكرك على استحضارها في الأذهان..
    وهذه الغيرة الدؤؤبة لم تعد تفاجئنا منك.
    شكر الله سعيك ..وغفر ذنبك ..
    أنت حجيت بهذاالنص الشيق ....في عالم الواحة..
    لك ألف شكر ..
    هنيئا..

  5. #5
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معروف محمد آل جلول مشاهدة المشاركة
    أنا تلميذ..لحبيبي سيد قطب ليس لي إلا القراءة ..والتمعن ..والإذعان..
    أهمية الموضوع تشكرك على استحضارها في الأذهان..
    وهذه الغيرة الدؤؤبة لم تعد تفاجئنا منك.
    شكر الله سعيك ..وغفر ذنبك ..
    أنت حجيت بهذاالنص الشيق ....في عالم الواحة..
    لك ألف شكر ..
    هنيئا..

    وهذا ليس غريب عليك فأنت صاحب قلم يحب أمته الاسلامية
    وسيداً ابانا الفكري
    الذي علمنا كيف هو الحس الروحاني

    شكرا استاذنا على المرور الكريم الذي اسعد به

  6. #6
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    من أفضل وسائل العرفان لهذا الشيخ الهمام ... وهو جندي أمين للقرآن المجيد رحمة الله تعالى عليه


    أ، يظهر من بيننا من يطور رؤيته ويشرحها بشكل يلائم اللحظة الراهنة بكل فوازعها ..


    ترى

    لو عاش الشيخ بيننا اليوم ورأى بغداد تنتهك وبيروت تتذبذب وفتح والسلاح وحماس


    لكتب

    يرسم من جديد طريقاً

    فالمستقبل يعنينا كما يعنيه ... هل توافقونني ؟
    الإنسان : موقف

  7. #7
    الصورة الرمزية إبراهيم بهانة قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    العمر : 42
    المشاركات : 62
    المواضيع : 6
    الردود : 62
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأخت أماني بارك الله لك في فكرك وعلمك مشكورة ومأجورة على تنوير أفكارنا بهذا النور المبين

    رحم الله شيخنا جمعنا به إن شاء الله مع الصديقين والشهداء والأبرار والصالحين


    الأخت أماني بارك الله فيك مجددا....

    إبراهيم...............

  8. #8
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    من أفضل وسائل العرفان لهذا الشيخ الهمام ... وهو جندي أمين للقرآن المجيد رحمة الله تعالى عليه
    أ، يظهر من بيننا من يطور رؤيته ويشرحها بشكل يلائم اللحظة الراهنة بكل فوازعها ..
    ترى
    لو عاش الشيخ بيننا اليوم ورأى بغداد تنتهك وبيروت تتذبذب وفتح والسلاح وحماس
    لكتب
    يرسم من جديد طريقاً
    فالمستقبل يعنينا كما يعنيه ... هل توافقونني ؟
    اتصدق يا استاذي ما فكرت فيه فكرت انا فيه كنت اقول لو كان سيدا حيا ما كان يقول في حالنا لكن سبحان الله الفكر القرآني فكر سرمدي فكر قابل التطبيق لكل عصر ولكل اوان هو رجل نوراني وروحاني متعلق بالقرآن الى ابعد حد أسأل الله ان ايجزل له الخير ويبارك فيه

    شكرا لك على مرورك الكريم الذي اعتز به

  9. #9
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    العمر : 44
    المشاركات : 9
    المواضيع : 3
    الردود : 9
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    أختى الكريمة: أمانى حرب
    جزيت خيرا على هذا النقل الطيب
    ورحم الله أستاذنا رحمة واسعة
    وبارك الله عليكم

  10. #10
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بهانة مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأخت أماني بارك الله لك في فكرك وعلمك مشكورة ومأجورة على تنوير أفكارنا بهذا النور المبين
    رحم الله شيخنا جمعنا به إن شاء الله مع الصديقين والشهداء والأبرار والصالحين
    الأخت أماني بارك الله فيك مجددا....
    إبراهيم...............
    أكرمك الله بهذا الرد
    وشكرا كثيرا على المرور الكريم

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. فكر سيد قطب في الميزان
    بواسطة العربي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 01-02-2006, 02:03 AM
  2. أفراح الروح /سيد قطب
    بواسطة محمد حافظ في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-03-2005, 10:34 AM
  3. خواطر الى (سيد ) في ذكرى استشهاده ... (امينة قطب)
    بواسطة ابو نعيم في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 29-01-2005, 09:01 PM
  4. ملاحظات هامة حول ماكتبه يوسف القعيد عن سيد قطب والثورة ؟؟
    بواسطة محمد شعبان الموجي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-11-2004, 07:09 PM
  5. أخي انت حر طليق لشهيد سيد قطب
    بواسطة عدنان أحمد البحيصي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 29-04-2004, 12:15 AM