هواتف ذكيّـة

ههههه

اقتربت من النكتة أكثر أخي الفاضل عبد السلام

اعمل عليها أكثر

تقديري

الأستاذ مصطفى الصالح
نعم، ربما طغت عليها روح الطرفة لكنني اتمنى أن تكون رسالتها وصلت.
شكرا لملاحظتكم.
تقديري.

خمسةُ مراجعينَ جلسوا بانتظار إنجازِ معاملاتهِمْ في إحدى الدوائر.. كانوا ناكسي رؤوسِهمْ مُحملقين في هواتفهم الذكية ما بين مراسلةٍ .. ولَعبٍ .. وقراءة..
فرغَ أحدُهم فرفعَ رأسه ، فإذا بالموظّف يستدعيه ..نهضَ ومعه أوراقُ المعاملة مستبشراً .. تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ هاتفه..!

يحتمل النص تأويلات مختلفة شاعرنا وأديبنا القدير عبدالسلام لتعدد اسقاطاته.

لكن ما أثار انتباهي أن يكون الشاحن وسيلة وغاية التواصل في زمن انفجار أدوات التواصل.

تقديري الكبير

توسعت التكنلوجيا اكثر مما كان متوقع لها ومع امتداد الآفاق والحرص على متابعة واقتناء كل ما هو حديث ومحدث استحوذت هي على أفكارنا وباتت جزء لا يتجزء من دقائق يومنا
استخدامها بسلبية هو ما أدى الى حالة الذكاء المتفشية فيها
ومضة واعظة
ارسلها رسالة نصية على جوال تصل اسرع
تقديري

يا لهذه الهواتف التي بددت كل تواصل مباتشر
بين الناس واستحوذت على جزء كبير من حياتهم
واوقاتهم
ولكنها ايضا قدمت خدماتها
"تفاجأ بالموظّفِ وهو يدفعُ إليهِ بسلكٍ لشحنِ "
وهنا سر الومضة وقد\ سبقني من اشار
شكرا لك

الأستاذ عبد الاله الزاكي
تقديري لمشاركتكم .. النص يعالج انشغال الناس بالتكنولوجيا مما أثر سلبا على التواصل الحقيقي ..
تحياتي .

الأخت الاديبة خلود
تقديري للمرور الكريم وللقراءة العميقة .
تحياتي .

الأستاذ محمد ذيب سليمان
يشرفني مروركم على النص المتواضع .. الموظف كان يسره انشغالهم بهذه الهواتف حتى دفع اليهم بالشاحن ..
تحياتي .

أيهما كان الأكثراستلابا لاستحواذ تلك التكنولوجيا الغازية للعقول!!
نص قصّي ذكي التسديد

دمت بخير

تحاياي

بحثت عن التسديد الذي أشارت إليه الأستاذة ربيحة الرفاعي في ردها، فقادني لقراءة مختلفة
عندما انتهى المراجع ورفع رأسه ظن موظف الاستقبال أن الشحن في عاتفه نفد، فناداه ليعطيه شاحنا ليتابع الانشغال والانتظار
كأن الدائرة حريصة على أن ينشغلوا بالهواتف عن حقوقهم التي يراجعون لديها بشأنها، مثلما يشغلنا العالم عن حقوقنا التي عنده بقتل بعضنا!

قصة رائعة أخي

شكرا لك

بوركت

ومضة راقية كرقي قلمك أستاذ عبد السلام دغمش..مرفق بين طياتها نقد لاذع ..

سلمت أناملك ..

تحاياي