مـرار الحــزن

ألا يا بحر كم كنا
وكم كانا
فلو راقبت َ
طول الليل مجنونين يحتفلان
بالأشواق
تلقانا؟

......
الله على هذا الغناء الحزين الجميل جدا
اخي الشاعر محمد ذيب سليمان
لك ما شاء الله ملكه في الشعر تسكر القاريء
لك كل التحايا
مع المحبه والخير

مرحبا باطلالتك ايها الأخ الحبيب
حسين محسن الياس
لدخولك الجميل كامل تقديري واحترامي
كل الحب لقلبك الجميل

قصية رائعة
شعرك رائق تحلو قراءته
تقديري

أن تقرأ ذاك الذي لم تُجد التعبير عنه أنيقا رائعا بقلم غيرك

بعدها، ستجد أنك - وكأنك من كتب - تزفر زفرة ارتياح وتهدأ دوامة الكلمات في قلبك قليلا ... وتصمت!




شكرا جزيلا لك

لله درك يا أبا الأمين ما أبهى شعرك ،
نص رائع بحق ، وهذا ما تعودناه في نصوصك ،
أدام الله عليك روعة الحرف ، وذكاء الإحتراف .
تقبل محبتي .

اخي الكريم
محمد محمود الحميري
بوركت ايها الحبيب على جمال
ادخول والمداخلة
اسعدتني بتواجدك

سألوذ بالصمت حتى لا أشوش عل جمال حرفك هنا
بورك اليراع وبوركت مشاعرك العذبة

السلام عليكم ..
شكرا لك اخيتي فايدة على جمال الدخول والمداخلة
مودتي لقلبك

بين مرار الحزن ..تتجلى حلاوة الإبداع بمذاقه الخاص المميز لشاعرنا الرائع والراقي
أستاذي الفاضل محمد ذيب سليمان
لك مع كل حرف تحية وتقدير
ودعوة بدوام التوفيق والإبداع
تقديري

مرار الحزن


مَرار الحزن في عينيك داليتي
تفجَّر في مدى عينيَّ حتى صار
بركانا
ونقْـشُ الحزن في شَــفتيك أقرأه أقرؤه
فأسألني
وأسأله
أما ضاقت مسافات
لكي القاك بعد البُعد
عنوانا؟
أما انطفأت بخدر الحب أسرجة
وغابت عنه في الأحلام
ألحانا؟ ألحانٌ
لماذا الشاطيء المبتل بالأشواق
يهجرنا
وينسانا؟
لماذا الموج بعد الموج مُلتحِفٌ
حكايانا؟
لماذا البحر مُكتئب
ويُغرق في دروب الآه
نيسانا؟
لماذا يا لظى الأوجاع ِ
تغتال الذي في الصدر
- بالهجران والتعذيب -
عدوانا
أنا ما زلت مُبتدئا
عنواويني مُغلَّفةٌ خطأ طباعي : عناويني
ودرب الشوق مُمتليء
بآهاتٍ وأناةٍ خطأ طباعي : و أنّاتٍ
وأغلفةٍ لها في الحب
ألوانا ألوانٌ

أما للدرب أن يختارني سَــفَرا
وأبقى في يد الملاح مفتاحا
وبوصلة
وهذا البحر
يوصلني؟
ويصحو في يد الأمواج مجنون مجنونًا
بلقيانا

لماذا يا غياب الأمس تُرهِقنا
وتوجِعُنا
وتنسانا؟
أما هاجتك ذكرانا؟
أما انتفضت عناقيد
وكأس الحب
كم يهفو لسر بات
برهانا
ألا يا بحر كم كنا
وكم كانا
فلو راقبت َ
طول الليل مجنونين يحتفلان
بالأشواق
تلقانا؟

الله يا شيخ العاشقين
رائقة بديعة ممتلئة نشوة و صورا و عشقا و حزنا و عتبا و أوجاعا , لكأنها خزانة عشق ..
و نبعك الشعري العشقي ما يزال ينضح ثرّا قراحا .

أمتعتني حتى النخاع ...


لك محبتي و مودتي .

التساؤل لا ينتهي بانتهاء القصيدة الجميلة ولا تنتهي متعة القراءة
شعرك جميل وممتع

قصية رائعة
شعرك رائق تحلو قراءته
تقديري

شكر لك اخي غلام على جميل تواجدك
لقلبك الفرح

أن تقرأ ذاك الذي لم تُجد التعبير عنه أنيقا رائعا بقلم غيرك

بعدها، ستجد أنك - وكأنك من كتب - تزفر زفرة ارتياح وتهدأ دوامة الكلمات في قلبك قليلا ... وتصمت!




شكرا جزيلا لك

لقلبك الفرح تبارك على جمال ما نثرت من معين الفرح
شكرا من القلب