وقفتْ أمامي متأملة تجاعيدها، سألتها: لم الانكسار؟ بادلتني المكان لأرى انكساري!!
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقفتْ أمامي متأملة تجاعيدها، سألتها: لم الانكسار؟ بادلتني المكان لأرى انكساري!!
دائما نتطرق في النصوص لمن يقف على الحقيقة أمام المرآة
أما أن تكون البطلة هنا هي المرآة نفسها تحاكي من تتأمل تجاعيدها وتسائلها عن انكسارها بل وتبادلها المكان فجديدة
المرآة تتحدث هنا عن الواقفة المتأملة في علامات خطها الزمن على ملامحها فتبادرها متسائلة " لم الانكسار ؟ " .. لتبادل تلك الواقفة المكان كي ترى المرآة ماذا فعلت بها
ودائما تأتي المرآة رامزة لدنيا البطل وما تعكسه عليه من كمد أو فرح أو ألم يترك أثره واضحا على معالمه
ومضة عميقة شديدة الاختزال أبدعت نسجها ولاء
بوركت واليراع
تحاياي
لا أظنني اتجاوز ما جاءت به اختنا آمال
هي الدنيا ومرور الزمن يفعل فعلته على الوجوه
فيثير في الروح وعلى القسمات ما لا نحب ان ارى
شكرا لك
جميلة الومضة فكرة ومفردة وتكثيفا
بالتوفيق للأديبة ولاء
ومضة كثيفة رائعة ومثيرة للتأمّل
دائما أنتظر منك الأروع والأجمل غاليتي
محبّتي
قلب الصورة هنا جاء بأثر مميز في تحقيق الغاية من التأثير النفسي والوجداني لهذه اللقطة.
تقديري