عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»»
رائعة هذه القصة وجمالها يكمن في هذه القدرة الذكية في منح النص معنى ظاهريا يرسم البسمة ومعنى باطنيا يرسل الدمعة.
نعم هم في سبيل الحفاظ على الكرسي والزعم بإصلاحه يقتلون ويهصرون ويرتكبون الجرائم.
رائع ما قرأت معنى وإسقاطا فلا فض فوك أختاه!
تقديري
حاولت البحث عن إسقاطها السياسي باكتشاف دلالة المسمار الذي أمسك به الرجل من وسطه وضرب رأسه بالمطرقة فلم أوفق لغير الجيش بكليته ينحشر في صراع مع الشعب .. ولم أجده مقنعا تماما، فالمسمار هنا انحشر جسده في جسد الكرسي واستقر الحال بهما معا ..
فلعل أديبتنا لم ترد إسقاطا سياسيا ولا غيره في هذا النص، وإنما أرادته مشهدا توظف فيه الحدث باتجاه أنسنة الأدوات لتحقيق مباغتته القفلة على قاعدة الأدب للأدب والجمال
بقي أن أقف عند توظيف كلمة " الركام" فالمسمار ينحشر في جسد الشئ الذي يدق فيه ولا ينحشر بين الركام
دمت بروعتك غاليتي
تحاياي
أستاذة نادية الجابي
نص جميل يحكي الكثير بإيماءات ذكية، تختفي وراء الحروف
وما بين السطور. التقاط بعين مثقف لما يدور حلوله، يسمع و
يرى، كيف يدمر المواطن، بأيدي قوات البوليس و الجيوش التي
انحرفت عن مهمتها، في حماية وصيانة حدود الوطن..
ولا نستغرب أن هذه الجيوش تعلن انتصاراتها الباهرة على شعوبها
فجلس العدو مرتاح البال يتفرج ويضحك..
تحياتي
كلمات تحمل من المعاني الكثير وتجسد الواقع بصورة رمزية طريفة
دمتي مبدعة