وقد توعد الكل بالإنفجاار
والى هنا العقل احتار
وتوقف عن إتخاذ القرار
نتمنى التكمله وكيف الإنتظار
أمتعتنا وأبدعت
فانتستيك
.
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
وقد توعد الكل بالإنفجاار
والى هنا العقل احتار
وتوقف عن إتخاذ القرار
نتمنى التكمله وكيف الإنتظار
أمتعتنا وأبدعت
فانتستيك
.
الحلقة الثالثة
قال الراوي يا سادة يا كرام :
دخل سالمٌ إلى غرفتهْ ,وآوى إلى وحدتهْ, فزعًا مما قاله العجوز الغريبْ, وهلعًا من كلامه الرهيبْ ,عن أبيه الحبيبْ ,وجلس يفكر في كلام عمارْ ,وعن حقيبة الأسفارْ, التى وضعوا فيها المال ,والأوراق, بعيدا عن الأنظارْ ,
وهبّ فجأة إلى مكتب أبيهْ, يبحث فيهْ, وفي أحد أدراج مكتب أبيهْ ,وجد الحقيبة فيهْ ,
مليئةً بالورقْ, وأثرًا لشيءٍ محترقْ, فبحث فيه فإذا به قصاصات محروقة ولكن أثر الكتابة بعد فيها.
ولما جلس يقرأ الوثائق المحروقة, وجد فيها خطّ أبيه يعترف بالأموال المسروقة ,
فلم يصدق سالم عينيه وجرى مسرعا نحو الباب. ليعيد عم عمار ويسأله. فلما ذهب إليه .وأقبل عليه وجده غارقا في النوم أمام الباب, مفترشًا رداءه ملتحفا بالسحاب, فشدّه سالمٌ بعدما أيقظه يجره جرًّا ويسأله أن يعيد عليه ما قاله ,وكيف كان مع أبيه حاله ,فدخل العجوز مع سالم للمرة الثانية إلى غرفته الفاخرة قال العجوز عمار:
وجدتَ الحقيبة ؟ !
سالم :نعم والورقْ
العجوز: عرفت الحقيقة؟!
سالم: أبى قد سرقْ!
العجوز :نعم يا بنىّ كلانا سرقْ ..
سالم:إذن تبتغى منه شطر الذهبْ
فضحك العجوز ضحكة مخيفة ,ثم نظر إلى سالم نظرة خفيفة لطيفة وقال:
أنا ما أتيتك أرجو ذهبْ
سالم: فماذا إذن؟
العجوز:أتيتك حتى نعيد الذهبْ
سالم:نعيد الذهب؟!
العجوز:نعم يا بنىّ نعيد الذهبْ
نطهّرُ ما قد جنينا معًا
سالم:ولكن صاحبكم قد رحلْ
العجوز( ضاحكا بشكل ساخر)
: فأنت إذن مقصدى يا رجلْ
والى لقاء إن شاء الله لنرى ماذا سيفعل سالم مع العجوز العجيب الذى يريد إعادة المال المسروق
مصر
الحلقة الرابعة
جلس سالمٌ حزينا في غرفته لا يكلم أحدا لأيام وأيامْ,
يفكر في قصره ومال أبيه الحرامْ, وكيف أنفق هو وأهله من هذا المال عامًا بعد عامْ
وبينما هو في عزلتهْ, جالسًا في غرفتهْ, دخلت عليه زوجتهْ, تحمل معها ابنتهْ
قالت زوجته:إلى متى ذلك الأنينْ؟!
وقد مضى سرّهُ الدفينْ
سالم: -أتقبلينْ؟
ومن حرامٍ ستطعمينْ؟
زوجته: تراكَ صدّقت ما يقولْ؟
سالم: نعم وقد جاء بالدليلْ
زوجته: تريد تدمير ما بنى !؟
سالم:أريد تعميرما هدم
زوجة سالم :تريد أن تدفع الثمن؟!
والى لقاء ان شاء الله يا سادتي الكرام حيث يريد الراوي أن ينــــــــــــــام
مع فائق الود لكم والإحترام
جميل جداً أخي وأستاذي الكريم د. محمد أبو كشك هذه المقامة الكشكية القصصية
أعجبتني كثيراً وجذبتني وانتظر باقي الحلقات بشوقٍ وترقب
خالص التحية والتقدير
الشاعر الرائع المغامر
د/محمد أبو كشك
راقت لي كثيرا تلك المقامة الكشكية
ويروق لي أكثر حماسك واهتمامك بكل فنون الشعر
دمت متألقا مبدعا
تقديري الدائم
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا